الصفحه ٧٨ : خوله الله
من المال هو المسمى بالسفيه ويدل عليه قوله واستهجانا لجعلهم فيكون السفهاء
الأزواج والآية تدل
الصفحه ٣٩١ :
قوله : قال قلت
فتحل لأخي من أمي حرف الاستفهام هنا مقدر قطعا قوله :لم ترضعها بلبنه هذه الجملة
صفة
الصفحه ٤٠٤ :
مع قوله تعالى
: ( إِنَّ الظَّنَّ لا
يُغْنِي مِنَ الْحَقِّ شَيْئاً ) (١).
وقوله عزوجل ( إِنْ هُمْ
الصفحه ٤٣٩ : حجيتها فكان المفسدة
على قولهم قليلة :
قوله ولا بد من
معرفة الخلاف والوفاق.
أقول : هذا
متفرع على حجية
الصفحه ٤٩٤ : يترتب عليه ترك شيء حلال وذلك ليس بمحرم فزيادة المفسدة
باعتبار ما يترتب عليها.
ومنها : قوله
تعالى
الصفحه ١٧٠ : ان هذه
الآية معارضة على تقديران يراد بها ما قلتم بآيات أوضح منها دلالة وأعظم مبالغة
وهي قوله تعالى
الصفحه ٢٦٥ :
بل سمعه جميع الصحابة ونقله جميع التابعين وهو أشهر من نص الغدير.
ومنها : قوله عليهالسلام أنا
الصفحه ٤٣٤ : ثم إلى إثبات كل باطل أرادوه ، ويأتي كلام آخر في تحقيق المقام إن شاء
الله.
قوله : إجماع
الطائفة
الصفحه ٤٩٣ :
أما الآيات
فمنها قوله تعالى : ( وَمَا اخْتَلَفْتُمْ
فِيهِ مِنْ شَيْءٍ فَحُكْمُهُ إِلَى اللهِ
الصفحه ٦٣ :
ويحتمل وجه آخر
هو قريب على تقدير صحة الفاء وانتفاء التحريف وهو أن يكون قوله وهو يصلى جملة
معطوفة
الصفحه ٨٣ : الغناء وانه هو المراد منها نحو قوله
تعالى : ( وَمِنَ النّاسِ مَنْ
يَشْتَرِي لَهْوَ الْحَدِيثِ لِيُضِلَّ
الصفحه ١٦١ :
ولا يخفى ان ما
ذكروه أقرب من مثل هذه الوجوه والمذكورون ممن يقبل قوله في اللغة والعربية. وعلى
قولهم
الصفحه ١٦٥ :
مثل قول زرارة ومحمد بن مسلم للباقر عليهالسلام انما قال الله ( لَيْسَ عَلَيْكُمْ
جُناحٌ ) ولم يقل
الصفحه ٢٩١ : .
وقوله تعالى : ( قُلْ أَرَأَيْتُمْ إِنْ أَصْبَحَ ماؤُكُمْ
غَوْراً فَمَنْ يَأْتِيكُمْ بِماءٍ مَعِينٍ
الصفحه ٣١٨ : .
فمن تلك الآيات
قوله عزوجل في سورة البقرة حكاية عن الملائكة :
( قالُوا سُبْحانَكَ لا
عِلْمَ لَنا