الصفحه ٤٠٧ : الأصولية وغيرها ان العلم
الشرعي هو التصديق المطلق المشترك بين العلم والظن وقول بعضهم ان أمثال ذلك مخصوص
الصفحه ٤١٠ : القول برفع جميع التكاليف عن العباد حينئذ.
ومع تقدير
وجوده فإن أكثر البلاد خالية منه فيلزم تكليف ما لا
الصفحه ٤١٣ : ) (١) والأحاديث كثيرة وافرة على ان المراد بهم الأئمة عليهمالسلام.
الثاني
والثلاثون : قوله تعالى : ( فَسْئَلُوا
الصفحه ٤١٤ : الاجتهاد والقول بالرأي للرسول
ولا للإمام وقد تقدم منها وإذا لم يجز ذالك للمعصوم عن الخطاء لم يجز لغيره قطعا
الصفحه ٤٢٠ : .
ثم استدل
بأحاديث مدح العقل وقوله تعالى : ( هاتُوا بُرْهانَكُمْ
إِنْ كُنْتُمْ صادِقِينَ
الصفحه ٤٢٢ : العمل بكل خبر وهذا
ظاهر البطلان.
ونسب الى بعضهم
القول بالتخيير عند العجز الترجيح ثم أورد روايات في
الصفحه ٤٢٣ : وبطل قول رئيسهم ان من أسباب تخريب
الدين تقسيم الحديث إلى أقسام أربعة صحيح وحسن وموثق وضعيف.
ثم استدل
الصفحه ٤٢٦ :
ان المعاصر وغيره قائلون بحجيتهما ففيه غفلة أو تساهل.
قوله : العقل
كما دل عليه الكتاب والسنة
الصفحه ٤٣٠ : الأنبياء والأئمة عليهمالسلام ألا ترى الى قول نبينا صلىاللهعليهوآله ما زال جبرئيل يوصيني بالجار حتى
الصفحه ٤٣١ :
الأفعال الضرورية حتى ثبت الإباحة وقال قوم بالعكس وقال قوم بالتوقف
والاحتياط
وثانيها : ان
القول
الصفحه ٤٣٨ : الحاجة منها ولا دليل
على ما ادعاه بل كلامه دعوى مجردة عن برهان.
قوله : ولكن في
الغالب لا يعتمد على فهمه.
الصفحه ٤٤٠ : يردون ما يقدرون على رده
ويأولون ما لا يقدرون على رده تأويلا أقبح من الرد أعاذنا الله من ذلك.
قوله
الصفحه ٤٤٣ :
الأصوليين لا يقولون به فهذا تناقض واضح في كلامه وكلام أمثاله فلا تغفل.
قوله :
الاجتهاد له
الصفحه ٤٤٤ : تخفى ، ومن شك فيها أمكنه معرفتها من اللغة ومن كتب الاستدلال التي ألفها
الشيعة
قوله : وهذا
اللفظ ورد
الصفحه ٤٤٥ : من المتشابهات لكثرة الاحتمالات ومعارضته
للمتواترات.
قوله : فلا
يكون البحث عن الرجال لغوا كما يدعيه