الصفحه ٢٣٨ :
فائدة
(٥٦)
قوله تعالى ( إِنَّما يُرِيدُ اللهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ
الرِّجْسَ أَهْلَ
الصفحه ٢٤٠ : الإفراد حصول التغير إذ
لا دليل على استحالة غيره كترك الصلاة وهو ابن شهر أو ستة ولا يمكن القول باستحالة
ترك
الصفحه ٢٤١ :
فائدة
(٥٧)
قال الشيخ بهاء
الدين في شرح الأربعين في الحديث الأول قوله عليهالسلام : من حفظ
الصفحه ٢٥٠ : اتباع غير ناوان من
وافقنا خالف عدونا ومن وافق عدونا في قول أو عمل فليس منا ولا نحن منهم (٤).
وفي عيون
الصفحه ٢٥٥ : على قول ومنتصف الحرم على آخر وليس فيه أتساع إلا بسبب الاشتباه وبقدر
تعيينه على التحقيق غالبا حتى عند
الصفحه ٢٥٩ : توضيح له وكيف ينسب القول بكثرة المتواتر الى بعض
المتأخرين ويستغرب منه مع انهم ذكروا ان التواتر غير منحصر
الصفحه ٢٦١ :
الى الان كثير جدّا.
وخامسا : ان
نقل الشهيد الثاني قول ابن الصلاح السابق وعدم إنكاره وترك
الصفحه ٢٧٣ : اعلم.
ويحسن ان ينشد
صاحب هذه الحيلة قول أبي فراس.
فقل لمن يدعى
خيرا ومعرفة
الصفحه ٢٧٥ : وندورها لا تظهر بالنسبة إلى الجمال فكأنه سترها وغطاها وأخفاها والقول في
عقول الرجال وجمالهم بالعكس
الصفحه ٢٧٦ : يقولون بصدور أفعال العباد عنهم ألا ترى الى قوله
تعالى : ( فَتَبارَكَ اللهُ
أَحْسَنُ الْخالِقِينَ ). والى
الصفحه ٢٧٨ : الخرق والالتئام وقد حاول بعض المتأخرين جعل هذا دليلا على قول بعض الحكماء
الواحد لا يصدر عنه الا واحد
الصفحه ٢٩٣ :
وثانيهما : ان
يكون المراد ان ذلك يقال فينبغي لكم العمل بهذا القول وان كان يحتمل الصدق والكذب
الا
الصفحه ٢٩٥ : فينتفى المفسدة ويستقيم الكلام.
فان قلت : قوله
لا نعبد إلا إياه يشتمل على جملتين منفية ومثبتة والمفسدة
الصفحه ٣١٠ : والقائل بوجود هذه المرتبة على وجه الحقيقة أو
ما قاربها انما أراد فتح باب القول بالحلول والاتحاد وذلك
الصفحه ٣١٥ : .
والواقفي إذا
كان ثقة لا يحسن إطلاق القول بأنه ضعيف فان المعتبر في باب النقل كون الراوي ثقة
يؤمن منه الكذب