الصفحه ٢٥ : الرؤية لما علم من الأدلة القطعية على بطلان المشابهة المذكورة.
قوله عليهالسلام فيه : لأن الأسباب لا بد
الصفحه ٢٧ : السائل اختصاص سؤاله بذلك أو اقتضى الحال
الاقتصار في الجواب عليه كما في قوله تعالى : ( يَسْئَلُونَكَ عَنِ
الصفحه ٣٠ :
فسادا حيث ترك ما يعلم الى ما لا يعلم كما ترك أبو حنيفة قول
__________________
(١) كاج ١ ص ٥٨ ح
١٨
الصفحه ٣٣ : شيء يقول أصحابك في قول إبليس خلقتني من نار وخلقته
من طين قلت جعلت فداك قد قال ذلك وذكره الله في كتابه
الصفحه ٣٤ : الزيادة في الحرف أي زيادة الهمزة
مع ان الأصل عدم الزيادة فمعنى الزيادة في الحرف القول في بعض الحروف بأنه
الصفحه ٣٥ : منها : قوله تعالى : ( قُلْ آلذَّكَرَيْنِ
حَرَّمَ أَمِ الْأُنْثَيَيْنِ ) وتقريره ان نقول على مذهب سيبويه
الصفحه ٣٦ :
فائدة
(٨)
في توضيح حديث
في باب أرواح الكفار من الكافي قوله عليهالسلام في وادي برهوت يرد
الصفحه ٤٢ : وثانيها
: قوله استنطقه اى طلب منه النطق مع انه ليس من أفعال العقل ولا له عليه قدرة
فطلبه منه مع ذلك قبيح
الصفحه ٤٣ : يقرب ذلك.
قوله ( أَنْطَقَنَا اللهُ الَّذِي أَنْطَقَ كُلَّ
شَيْءٍ ) (٢) ( قالَتا أَتَيْنا طائِعِينَ
الصفحه ٤٦ :
العقل لم يثبت انه من جملة أهل التكليف فما وجه قوله إياك آمر وإياك أنهى إلخ ثم
ان اختصاصه المستفاد من
الصفحه ٤٧ : من قبيل قوله تعالى : ( لَئِنْ أَشْرَكْتَ لَيَحْبَطَنَّ عَمَلُكَ ) وإن كان يؤمن منه الشرك ليكون
الصفحه ٥٢ : حكما ببطلان قول الغلاة.
وحاديعشرها :
ان يكون المراد بالحق الواجب ويعبد مشددا اى بذلك فيكون المعنى ان
الصفحه ٥٤ : الأقرب وترك التشبيه بالكلية في قوله
فاطمة كركب فلو كانت تفسيرا للزجاجة تعين التصريح بالتشبيه وإمكان جعله
الصفحه ٥٥ :
فائدة
(١٥)
في معنى حديث
ما أكل رسول الله (ص) متكئا قط (١) قال صاحب القاموس في وكأن قوله
الصفحه ٥٧ :
فائدة
(١٦)
في شرح اللمعة
: كل طواف ركن يبطل النسك بتركه عمدا الا طواف النساء الى قوله