الصفحه ٢٩٦ : المحققين من النحويين في قوله تعالى : ( إِنَّهُ عَلى
رَجْعِهِ لَقادِرٌ يَوْمَ تُبْلَى السَّرائِرُ ) (١) من
الصفحه ٢٩٨ : عن قول الله عزوجل ( حَبَّةٍ أَنْبَتَتْ
سَبْعَ سَنابِلَ ) قال : الحبة فاطمة (ع) والسبع السنابل سبعة من
الصفحه ٣٠٢ : : ما من عام الا وقد خص ونقول هذا العام الذي ذكره ابن
عباس أيضا مخصوص فان قوله تعالى : ( أَنَّ اللهَ
الصفحه ٣١٤ : وأثنى عليه ولم يذكر
الوقف وقول النجاشي أوثق واثبت من قول علماء الرجال روى عنه على بن أبي حمزة وشعيب
الصفحه ٣١٧ : الاعجاز بعينه مع ان الإعجاز من قوله أو من فعله وان
كان بالقدرة التي أعطاه الله إياها.
فهذا الاستدلال
الصفحه ٣٣٧ : .
وقال في تفسير
سورة الأنبياء عند قوله تعالى : ( وَداوُدَ
وَسُلَيْمانَ إِذْ يَحْكُمانِ فِي الْحَرْثِ
الصفحه ٣٤٠ : بأنه أباحهم الاجتهاد وأطلقه لهم ما ادعوا
عليه الى ان قال ولو امتثلوا أمر الله في قوله ( وَلَوْ رَدُّوهُ
الصفحه ٣٤١ :
ان يثبتنا بالقول الثابت على ما هدانا له من الموالاة لأوليائه والتمسك بهم
والأخذ عنهم « انتهى
الصفحه ٣٤٩ :
في قوله تعالى :
( وَالشُّعَراءُ
يَتَّبِعُهُمُ الْغاوُونَ أَلَمْ تَرَ أَنَّهُمْ فِي كُلِّ وادٍ
الصفحه ٣٦٥ : لاحتمال كل آية منها وجهين فصاعدا مع قطع النظر عما سواه
فكيف يمكن الاستدلال بها وحدها مع قوله تعالى
الصفحه ٣٨٢ : وقال ان القول بان شهر رمضان لا
ينقص ابدا قول جماعة من الغلاة والعامة فظهران جماعة من الغلاة والعامة
الصفحه ٣٨٥ : اليهود من قول
موسى عليهالسلام على ما زعموا تمسكوا بالسبب ابدا وكذا بعض آيات الوعيد
على بعض الحالات وحاصل
الصفحه ٣٩٢ : الأخت من الأبوين
في نشر الحرمة ارادة للمبالغة والاستفهام أقرب لما يأتي في الجواب.
قوله : قال
اللبن
الصفحه ٣٩٧ : هذه الأشياء لا يقع بالمؤمن الا ان يفعل ذنبا يستحق ذلك أو يختار
هو ذلك فالأول منهم.
من قوله تعالى
الصفحه ٤٠٠ :
تفسير قوله تعالى : ( إِنّا لَنَنْصُرُ
رُسُلَنا وَالَّذِينَ آمَنُوا فِي الْحَياةِ الدُّنْيا