الصفحه ٢٧٦ : قال : ان الله فوض الأمر إلى ملك من الملئكة فخلق سبع
سموات وسبع أرضين فلما رأى الأشياء قد انقادت له قال
الصفحه ٢٧٨ : .
فقلت له : هذا
انما تضمن خلق سبع سموات وسبع أرضين ولا دلالة على باقي الأشياء وأيضا فهذه النار
ليست من
الصفحه ٤١ :
الا عشرين مثقالا وبالدمشقى مائة وسبعة عشر رطلا فالنصاب بالعراقي ألفان
وسبعمائة رطل وبالمدني ألف
الصفحه ١٥١ :
بعد ما ناهز :
اى قارب السبعين من عمره وحوله شيخ يدب على أرضه أي يمشى على هنيئة مشيا ضعيفا.
من
الصفحه ١٥٦ :
والله لو أعطيت
الأقاليم السبعة بما تحت أفلاكها واسترق لي : أي صار ملكا.
قطانها : اى
سكانها
الصفحه ١٧٧ : على مطلب المعاصر والفرق بين هذا والثاني
ان هذا أخص منه.
والجواب عن
الاخبار الباقية السبعة من وجوه
الصفحه ٢٦٠ : وأفعالهم بقي أقل من خمسة عشر ألفا أكثره لا يتعلق بشيء من
الأصول ولا الفروع بقي نحو سبعة آلاف والذي يتعلق
الصفحه ٢٦١ :
المدة المذكورة بل المذكور في كتاب الرجال لميرزا محمد بن على الأسترآبادي
من رواة أحاديثنا سبعة آلاف
الصفحه ٢٦٦ :
السابقة.
ومنها : قوله عليهالسلام ستفترق أمتي على ثلاث وسبعين فرقة فرقة منها ناجية
والباقي في النار
الصفحه ٢٨٠ : شَجَرَةٍ
أَقْلامٌ وَالْبَحْرُ يَمُدُّهُ مِنْ بَعْدِهِ سَبْعَةُ أَبْحُرٍ ما نَفِدَتْ
كَلِماتُ اللهِ ) (٣) مع
الصفحه ٢٨١ : ثَلاثَةِ أَيّامٍ فِي الْحَجِّ
وَسَبْعَةٍ إِذا رَجَعْتُمْ ) (٧) مع انه يجب عليه صومها وان لم يرجع.
وقوله
الصفحه ٣٠٧ : قال في
الاستدلال : انك تجد ابن آدم إذا كان له نحو من سبع سنين لو كان جالسا مع جماعة
فالتفت الى ورائه
الصفحه ٣٦٢ : وقت الإحرام
الى ان فرغت وحج معي جماعة مشاة نحو سبعين رجلا فرأيت ليلة في المنام ان رجلا
سألني عن مشى
الصفحه ٥٢٣ : درجات
العرض أو الطول.
وقد ذكروا ان
عرض مكة أحد وعشرون درجة وعرض طوس سبع وثلاثون فتزيد عن عرض مكة ستة
الصفحه ٢٠٢ :
الأحاديث وقد ظهر ان عمدة الاختلاف هنا في أصالة الإباحة وفي الاستصحاب في
نفس الحكم الشرعي الا ان