الصفحه ١٨٨ : ذلك ودلالتها على وجوب العمل
بالعلم لا بغيره واضحة والأحاديث في ذلك متواترة.
وثامنها : قوله
تعالى
الصفحه ٣١٩ :
تَأْوِيلَهُ إِلَّا اللهُ وَالرّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ ) (٥)
وقوله فيها ( لَيْسَ لَكَ مِنَ الْأَمْرِ شَيْ
الصفحه ٤١٣ :
قال الله تعالى ( وَما يَعْلَمُ
تَأْوِيلَهُ إِلَّا اللهُ وَالرّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ
الصفحه ٥٤١ : الظن وهو باطل اتفاقا لعصمته.
وأما ثامنا :
فلاستلزامه مساواتهما في الجهل وعدم العلم لاشتراك العلة فلا
الصفحه ٣٧٨ : كثيرا وحسن التشبيه بأنبياء بني إسرائيل
في العلم فان المشبه به ينبغي ان يكون أقوى ولو باعتبار كثرة
الصفحه ٢١٣ : واحد منهم بان هذا حكم الله في الواقع وذلك غير لازم بل يكفي
أحد العلمين كما دل عليه العقل والنقل ولا
الصفحه ٢٩٩ :
معنى يعلمه الراسخون في العلم وهم المخاطبون به قد عرّفهم الله تفسيره
وتأويله والنصوص بذلك متواترة
الصفحه ١٠٧ : الله والراسخون في العلم وبهذا
يندفع التنافي بين الأحاديث في هذه الاية وأمثالها أيضا والله أعلم.
الصفحه ١٧٠ :
محكما ومتشابها وان له تأويلا لا يعلمه الا الله والراسخون في العلم.
__________________
(١) النسا
الصفحه ٧٥ : للقاضي في اعتقاده والا فعندنا
لا يمكن الجزم بتعيين مراد الله عزوجل بغير نص من الراسخين في العلم
الصفحه ٥٢٧ :
فكيف يحكم بعموم نفى العلم
وثالثها انه
يستلزم أن يكون العمل في النبوة والإمامة والمعاد وأمثالها
الصفحه ٣٢٢ : ) (٥).
وقوله تعالى في
الكهف ( ما لَهُمْ بِهِ مِنْ
عِلْمٍ وَلا لِآبائِهِمْ كَبُرَتْ كَلِمَةً تَخْرُجُ مِنْ
الصفحه ٤٤٩ : استفاد منه العلم.
كج ـ ان
الأصوليين في هذه الصورة يقولون يجب على هذا العالم ترك علمه ويقينه والعمل بظن
الصفحه ٤٠٧ : الأصولية وغيرها ان العلم
الشرعي هو التصديق المطلق المشترك بين العلم والظن وقول بعضهم ان أمثال ذلك مخصوص
الصفحه ٢١٨ : .
وخامسها :
انهما لا يفيدان الا الظن وقد تواتر النهى عن العمل به في الآيات والروايات وتخصيصه
بالأصول غير