الصفحه ٢٣٦ : والمختصر الأصول لابن الحاجب على ما يحتاج اليه من شرائط الدليل المدون
في علم الميزان « انتهى » (١) مع انه
الصفحه ٥٤٥ : صريح بلسانه وقلمه بالعموم وأدلته واضحة
الدلالة على ذلك ولا يكاد يعترف بحصول العلم في غير الأصول إلا
الصفحه ٣٢٥ : .
وسادسها : عدم
جواز العمل بغير علم والآيات فيه كثيرة أيضا غير ما ذكرنا وتخصيصه بالأصول لا وجه
له ولا دليل
الصفحه ٢٠٥ : النص
بان ذلك وجه الحكمة في تعمية القرآن.
ومع ذلك فان تحصيل
العلم بما يحتاج اليه غير متعذر والاحتياط
الصفحه ١١٣ : في علم الامام اللاحق على علم السابق وقد روى ما
يدل على ذلك في أصول الكافي وغيره وانه إذا كان بحسب ما
الصفحه ١٧١ : من المتشابه فلا بد من
التمييز وكل ذلك واضح والنصوص متواترة في ان المراد بالراسخين في العلم في هذه
الصفحه ١٦٨ : المتشابه انما يكون بالتأويل
والتأويل فيه يختص علمه بالله أو يختص بالأئمة (ع) على القرائتين بالوقف على الا
الصفحه ٥٣٣ : الأصول وقد اتفقوا على انه لا يجوز العمل فيها بدليل ظني وما
استدل به على عموم نفى العلم ظنّي فلا يجوز
الصفحه ٤٥٠ :
منهم اختلافا في بعض الجزئيات مذكورا في محله.
قوله : ان هذا
العلم هو الظن بل هو ظن ضعيف إلخ
الصفحه ٤٢٦ : والروايات الواردة في مدح العقل يراد بها المعنى الثالث ولا شبهة في وجوب
العمل بالعلم واليقين ولا ريب ان العقل
الصفحه ٣٥٤ : الدنيوية أكثرها أكثرها داخل في علم الغيب
بالنسبة الى الامام قد يعلمه وقد لا يعلمه (١). ولم
الصفحه ٩ :
الحسين وقد صرحوا بتوثيقه ومعلوم ان محمدا أجل قدرا في العلم والعمل. وأعظم
رتبه في الفقه والرواية من
الصفحه ٣٢ :
مقابلة العلم والعمل بالهوى والرأي وفي ذلك مفاسد لا تحصى وحاديعشرها. ان أول صورة
عمل فيها بالقياس كانت
الصفحه ٤٥٢ : لبس
فيه واستحالة كون الخبر كذبا عند هذه فيجب كونه صدقا وهو ضعيف لأن المقتضي لحصول
هذه الأشياء العلم
الصفحه ٤٩٤ : نص فيه بغير أحاديث
التوقف أيضا لم يحصل فيه العلم فتعين التوقف وترك ما يحتمل التحريم من غير جزم