الصفحه ٤٧ :
صلاتي الفطر والأضحى ، هذا وقد صلاّهما رسول الله أعواماً كثيرة.
صلّى رسول الله الفطر والاضحى أعواماً
الصفحه ٤٩ : فانتزعها ، فأُخبر عمر ، فقال عمر : ما فعله إلاّ لشيء ، فأرسل إليه
فسأله ، فقال علي : أما سمعت رسول الله
الصفحه ٤٦ : قيس ، وخفي عليه أمر رسول الله
بإجلاء اليهود ، وخفي على أبي بكر قبله ، وخفي على عمر أمره بترك الإقدام
الصفحه ٣٤ : المؤمنين وأبي بكر على ضوء ما ورد وما قيل فيهما عن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم والصحابة والعلما
الصفحه ٣٦ : .
٢٧ ـ الزرقاني.
٢٨ ـ الشاه ولي الله الدهلوي.
وغيرهم ، وكلّ هؤلاء يشهدون بأنّ رسول
الله قال في علي
الصفحه ٣٨ : ء يشهدون بأنّ رسول الله قال في
علي : « أنا دار الحكمة
الصفحه ٣٣ : ، لندرس ما قاله رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
، ما قاله الصحابة ، ما قاله سائر العلماء في علي ، وما
الصفحه ٤١ : (١).
أقضاكم
عليّ :
ويقول رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : « أقضاكم علي ».
وكنّا نحتاج إلى الإمام لرفع
الصفحه ٤٣ :
وفي غيرها من الكتب.
هذا فيما يتعلّق ـ باختصار ـ بكلمات
رسول الله التي يروونها هم ، وفيها شهادة
الصفحه ٥٤ :
مقابل هذه الأدلة وغيرها ؟
يروون حديثاً يقول صلىاللهعليهوآلهوسلم ـ أي ينسبونه إلى رسول الله ـ « ما
الصفحه ٢٣ :
كيف يمكن الحكم
بالاهتداء وبأخذ الحقائق والواقعيات ممّن هو بنفسه يحتاج إلى من يهديه ؟
أمّا نحن
الصفحه ١ : في الانتساب الشرعي إلى أبيه. كما ضمن الإسلام للأولاد حقوقاً
لمرحلة ما بعد الولادة كحقهم الطبيعي في
الصفحه ٨ : في الانتساب الشرعي إلى أبيه. كما ضمن الإسلام للأولاد حقوقاً
لمرحلة ما بعد الولادة كحقهم الطبيعي في
الصفحه ٥١ : مفصل ، لأن البلاد الإسلامية في ذلك العصر كانت : المدينة
المنوّرة ، مكة المكرمة ، البصرة ، الكوفة
الصفحه ٢٦ : على ضوء تلك الشروط التي ذكروها وأوجبوا توفّرها في الإمام كي يختار
إماماً على المسلمين بعد رسول الله