الصفحه ١٠ : الشرعية التي تملك
سلطة ضبط داخلية للافراد ، متمثلةً بالخشية من عقاب الله وسخطه ، إضافة لامتلاكها
سلطة
الصفحه ٢٠ : الإنترنت العالمية صوتاً وكتابةً.
كما يجري تكثيرها عبر التسجيل الصوتي
والمرئي وتوزيعها على المراكز
الصفحه ٢٩ :
بعالم أو لم يكن بشجاع ، وحتّى من يكون فاسقاً فاجراً كما سنقرأ صفة العدالة
أيضاً.
يقول : « نعم يجب أن
الصفحه ٤٦ :
هذا الحديث المشهور
عن أبي هريرة ـ يقول : إنّ إخواني من المهاجرين كان يشغلهم الصفق بالأسواق ، وإنّ
الصفحه ٢٣ : فنعتقد بأنّ الإمامة أمر لا
يكون إلاّ من الله سبحانه وتعالى ، الإمامة جعل ونصب من الله سبحانه وتعالى ، ولا
الصفحه ٥٣ : » يكذّبه ابن تيميّة
، حتّى يقول : هذا الحديث لم يثبت ، وليس له إسناد تقوم به الحجة ، لم يروه أحد في
السنن
الصفحه ٥٤ : صبّ
الله في صدري شيئاً إلاّ وصببته في صدر أبي بكر ».
إن كان هذا الحديث صدقاً ، فلماذا يقول
ابن حزم
الصفحه ٢٥ : بالإختيار ،
وليس بيد الله سبحانه وتعالى ، خلافاً للإماميّة.
وإذا كان نصب الإمام عندهم بالإختيار ،
فإنّهم
الصفحه ٣٢ : يكون معصوماً ففيه خلاف ، أمّا أن
يكون حرّاً ، ربّما يكون فيه خلاف ، ربّما ينسبون إلى رسول الله
الصفحه ٣٩ :
وعلي بابها » (١).
فإذا كان رسول الله يقول في حقّ علي
هكذا ، وهم يروون هذا الحديث ، فهل علي
الصفحه ٤٢ : كان الأمر موكولاً إلى الأمّة ، حتّى لو كان الأمر مفوّضاً
إلى اختيار الناس ؟ كان عليهم أنْ يختاروا
الصفحه ٥١ : الكوفة فقبل مجيء علي إليها كان
فيها عبدالله بن مسعود.
والشام كان عالمها الاكبر أبو الدرداء ،
وأبو
الصفحه ٢٤ :
والإستدلال به على
إمامة أمير المؤمنين ، وكان عمدة تلك الشبهات ، ثلاثة شبهات ذكرتها ، وقد كانت
الصفحه ٥٥ : عليّاً عليهالسلام كان أعدل القوم.
أذكر لكم حديثين فقط :
أحدهما : قوله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٤٣ :
وفي غيرها من الكتب.
هذا فيما يتعلّق ـ باختصار ـ بكلمات
رسول الله التي يروونها هم ، وفيها شهادة