الصفحه ١ :
الزّوج إلى اختيار الزَّوجة الصالحة. كما أوجب الإسلام على الأم أن تصون نفسها من
الرذيلة حتى يصان حق الولد
الصفحه ٨ :
الزّوج إلى اختيار الزَّوجة الصالحة. كما أوجب الإسلام على الأم أن تصون نفسها من
الرذيلة حتى يصان حق الولد
الصفحه ٥٠ : علي ـ وربّما قال :
لولا علي لهلك أبو بكر (١).
كما أنّا وجدنا في بعض المصادر مورداً
عن عثمان قال فيه
الصفحه ٤٤ :
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
خمسمائة حديث وستّة وثمانين حديثاً ، اتفق البخاري ومسلم منها على
الصفحه ٣٦ : .
٢٧ ـ الزرقاني.
٢٨ ـ الشاه ولي الله الدهلوي.
وغيرهم ، وكلّ هؤلاء يشهدون بأنّ رسول
الله قال في علي
الصفحه ٣٣ : : « علّمني رسول الله ألف باب من العلم ، يفتح لي من كلّ باب ألف باب » (١).
لا نرجع إلى هذا الحديث ، وهذا
الصفحه ٣٤ : ء ، لنكون على بصيرة
من أمرنا ، عندما نريد أن نختار وننتخب أحدهما للإمامة بعد رسول الله على مسلك
القوم.
أنا
الصفحه ٣٧ :
وهل قال مثل هذا
الكلام في غير علي ؟
أنا
دار الحكمة وعلي بابها :
ويقول رسول الله في حق علي
الصفحه ٣٨ : ء يشهدون بأنّ رسول الله قال في
علي : « أنا دار الحكمة
الصفحه ١٧ : ............................................................ ١٩
أنا مدينة العلم وعلي
بابها....................................................... ٢٠
أنا دار
الصفحه ٥٢ : من مرّة ، وقبيلة همدان
أسلمت على يده.
فكان حديث مدينة العلم ، وحديث أنا دار
الحكمة ، وغير هذين
الصفحه ٤٧ :
عبد الرحمن بن عوف ،
وسأل عمر أبا واقد الليثي عمّا كان يقرأ به رسول الله [ وهذا طريف جدّاً ] في
الصفحه ٤٥ : منهم إلى علي في المعضلات كما نصّ النووي ، يشهد بذلك موارد كثيرة ـ
يذكرها ابن حزم الأندلسي في كلام له
الصفحه ٤١ : (١).
أقضاكم
عليّ :
ويقول رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : « أقضاكم علي ».
وكنّا نحتاج إلى الإمام لرفع
الصفحه ٣ : الشرعية التي تملك
سلطة ضبط داخلية للافراد ، متمثلةً بالخشية من عقاب الله وسخطه ، إضافة لامتلاكها
سلطة