الصفحه ٤٥ : ـ يقرّون
ويعترفون بأنّهم لم يبلغهم كثير من السنن ، وهكذا الحديث المشهور عن أبي هريرة ـ
لاحظوا
الصفحه ٣٧ : : « أنا دار
الحكمة وعلي بابها » ، وعندما نراجع الكتب نرى هذا الحديث يرويه :
١ ـ أحمد بن حنبل
الصفحه ٤٩ : فهمّ عمر برجمها ،
وتلك القضية رواها
١ ـ عبد الرزاق.
٢ ـ البخاري.
٣ ـ الدارقطني.
وغيرهم من كبار
الصفحه ٢٤ : كلّها في دلالة حديث المنزلة.
وموضوع بحثنا في هذه الليلة هو الإستدلال
بما يحكم به العقل على إمامة أمير
الصفحه ٤٢ : اعتبارهم في
الإمام.
وحديث « أقضاكم علي » تجدونه في :
١ ـ صحيح البخاري.
٢ ـ مسند أحمد.
٣ ـ المستدرك
الصفحه ١ :
الشرعي لمسألة الإحسان للوالدين ،
باعتبارها فريضة من أكبر الفرائض ، وكشفوا عن الحكمة من ذلك
الصفحه ٨ :
الشرعي لمسألة الإحسان للوالدين ،
باعتبارها فريضة من أكبر الفرائض ، وكشفوا عن الحكمة من ذلك
الصفحه ٢٢ :
قطعية عند جميع
العقلاء من مسلمين وغير مسلمين ، إنّهم إذا أرادوا الوصول إلى أمر واقع وإلى حقيقة
من
الصفحه ٤٣ :
وفي غيرها من الكتب.
هذا فيما يتعلّق ـ باختصار ـ بكلمات
رسول الله التي يروونها هم ، وفيها شهادة
الصفحه ٢٨ :
ولابدّ وأنّكم تحبّون أنْ أقرأ لكم
نصّاً من تلك الكتب التي أشرت إليها ، لتكونوا على يقين ممّا أنسبه
الصفحه ٣١ :
الإمام بالإجماع في
ثلاثة صفات :
أنْ يكون متمكناً من إقامة الحجج وحلّ
الشبه في العقائد الدينية
الصفحه ٥٠ : : لولا علي لهلك عثمان (٢).
إذن ، مَنِ المتمكن من إقامة الحجج
والبراهين ودفع الشبه ؟
نحن الآن في القرن
الصفحه ٢٧ :
الواردة من الآخرين
، بأن يدافع عن هذا الدين من الناحية الفكرية ، ويمكنه دفع الشبهات والإشكالات
الصفحه ٢٩ : تفوتنّكم الكلمات
الموجودة في هذا النص ، وكتاب المواقف وشرح المواقف من أهم كتب القوم في علم الكلام
، فالشرط
الصفحه ٣ :
الالزام في القوانين الوضعية ، التي
يتمكن الإنسان في التملص منها والالتفاف عليها ، بخلاف المسائل