الصفحه ٢١ : واقعا ، حتّى يكون حيّا وحجّة دائما ، على حسب ما قد
عرفت ، وإلّا فعند العامّي أنّ المجتهد قوله مأخوذ من
الصفحه ٦٩ :
مع أنّ الحاصل من قول أهل الخبرة ليس أزيد من المظنّة ، فكيف إذا لم يكن من
أهل الخبرة؟ فإنّه لم يحصل
الصفحه ١٨٤ : منها.
ثمَّ إنّه حدث في هذه الأزمان قول بحرمة
الجمع المذكور ، مع غاية بعد
العهد عن أوان الشريعة
الصفحه ١١ : ، ويجعلونه مثل ظنّ
العامّي ، ويدخلونه تحت الأصل والعمومات والأدلّة الدالّة على عدم حجيّة قول غير
المعصوم
الصفحه ٦١ :
مكثه عندك فروّقه » (١).
ولا يخفى أنّ
قوله : « تأخذ ربعا. إلى آخره » ، في جواب السؤال عن المحلّل
الصفحه ٦٤ :
خبيثا ، [ وقوله : ] « إذا [ بقي ] إن شاء الله » يعني الرجاء من الله أن
يكون لا يتغيّر.
فيكون
الصفحه ٩٥ : يخفى على من لا حظ « المختلف »
للعلّامة (٣) وغيره ، منه قول الشهيد الثاني أنّ القول بالنجاسة من
المشاهير
الصفحه ١٠٨ : أن يكون الغرض [ من ] الكذب مثل قول الناس : إن كان قول الله صدقا
فكذا ، أو يكون شرطهم مقصورا في القليل
الصفحه ١١١ : ، إتيانه بكلمة « فاء » بعد همزة الاستفهام ، حيث قال : « أفيسكر؟ »
، ولم يقل : أيسكر؟ ، فتدبّر!.
وقوله
الصفحه ١٢٤ : الليل ، وإن غمّ عليكم ، فعدوا
ثلاثين ليلة ثمَّ أفطروا » (٦).
ولا يخفى
الدلالة على المطلوب من قوله
الصفحه ١٢٦ : في قوله عليهالسلام « في الغنم السائمة زكاة » (١).
على أنّا إن
سلّمنا إمكان الرؤية في أوّل النهار
الصفحه ١٤٧ :
قطعه ، لا أنّه إنشاؤه وإحداثه (١) من أوّل الأمر ، فبعد قوله عليهالسلام إن كنت صمت ، قبله لا بدّ
الصفحه ١٦٩ :
وقوله تعالى ( وَأَنْكِحُوا الْأَيامى مِنْكُمْ ) (١).
وقوله تعالى ( فَانْكِحُوا ما طابَ لَكُمْ
الصفحه ١٨٧ : وغيره لهذه الأحاديث عنوانا يظهر منه قوله واعتقاده بمضامينها ، بخلاف الرواية
المذكورة ، إذ عرفت أنّه لم
الصفحه ١٨٨ : ، كقول ابن
أبي عقيل بوجوب قراءة دعاء هلال شهر رمضان عند رؤيته (١) ، وقول السيّد
بوجوب الأذكار في يومي