الصفحه ٧٩ :
وتوهّم بعض
الفضلاء ـ حيث استدلّ بالأخبار الواردة في أنّ الخمر من خمسة : العصير من الكرم.
إلى آخره
الصفحه ٩٤ :
حجّة قطعا ، بل أولى من فهم المتأخّرين بمراتب شتّى ، من حيث أنّ عهدهم في
غاية القرب ، بل في الحقيقة
الصفحه ٩٧ :
وقع في التمر أيضا (١) ، كما ذكرنا في طيّ أدلّتنا.
فإن
قلت : تقريبك هناك
كان مبنيّا على الفرق بين
الصفحه ١٠٢ :
[ وأمّا اللغة ، ]
فقال المفلح : (
اختلف الأصحاب في تعريف السكر ، قيل : ما يحصل به اختلال الكلام
الصفحه ١٠٨ :
هو المسكر المعهود ، لأنّه هو الّذي يشرب في مقام العيش والسرور ، وينبّه
على [ ذلك ] أنّ الإمام
الصفحه ١٣٧ :
في عدم اعتبارها ، كالجدول وغيره من الظنون.
وعلى فرض
التساوي ، أيضا يكون حاله حالها. وعلى تقدير
الصفحه ١٣٩ :
عنايته رحمهالله في كتبه المعروفة وعناية سائر الفقهاء إنّما هي بشأن
الصوم والفطر لا غير ، وكلّهم
الصفحه ١٤١ :
العدد مذهبا من العامّة في ذلك الزمان (١) ، وكذا في مقام عدم جواز البناء على الظنّ كما عرفت ، بل
الصفحه ١٨٣ :
وأيضا ، معلوم
أن يشقّ على الرسول صلىاللهعليهوآله والأئمّة عليهمالسلام أن نضيّع أعمارنا في غير
الصفحه ١٨٧ :
ظهر منه ومن كتبه الأخر عدم فتواه بحرمة الجمع المذكور بالبديهة ، بل ربّما
كان كلامه صريحا في عدم
الصفحه ١٨٨ :
شتّى.
وكلّما أجاب في
جانب الصحاح فهو بعينه جوابه في الرواية المذكورة بطريق أولى بمراتب شتّى
الصفحه ١٩٨ : وغيرهم من أهل الخلاف ، فضلا عن الخاصّة ، ووضع كتابه وتأليفه ليس إلّا
لذلك ، وبذل جهده في ذلك ، فهو مع
الصفحه ٢٦١ :
وأيضا ، ورد
أخبار كثيرة في أنّ الفارق بين الحلال والحرام هو الشرط ليس إلّا (١) ، والحمل على
الصفحه ٢٦٢ :
والتأكيد والتشديد في معرفة مخايلة الدقيقة ، والاحتراز عن غوائله الخفيّة
، الّتي لا تكاد تحسّ وتدرك
الصفحه ٢٦٣ : في العلّة المذكورة.
فاللازم على
هؤلاء الأعلام أن يسلكوا في الربا والتجنّب عن أخذ الزيادة في المال