الصفحه ٥٩ : ، وأنّه بعيد غاية البعد
أنّه يردّ الجميع ويطرحه ، سيّما من دون تعرّض وإظهار ، سيّما في مقام درس
الأحاديث
الصفحه ٨٦ :
كما في رواية حنّان (١) ، أو يقول « فأيّ نبيذ تعني؟ » ، كما في رواية الكليني (٢) ، أو غير ذلك
، ومع
الصفحه ٩٦ : التصريح في عبارتهم (١) ، وهذا المعنى
وجدوه غير متحقّق قطعا في العصير بمجرّد الغليان ، ولذا نصّوا على ذلك
الصفحه ١٠٠ :
ـ كما أشرنا (١) ـ والأصل في المسكر أن يكون مستعملا في معناه الحقيقي ،
مع أنّه على تسليم كونه مجازا
الصفحه ١٢٣ :
وفطرهم ، أو أنّهما داخلان فيها البتّة (١).
ولا شكّ في
أنّه لا يصير الهلال هلالا ما لم يخرج عن
الصفحه ١٢٨ : اليوم ، مع أنّه أمره بالقضاء في صورة خاصّة؟
فالظاهر ـ من
جهة ما ذكره من ملاحظة الخبر الآخر ـ أنّ مراده
الصفحه ١٣٦ : (٥) ، و : الوجه من قصاص شعر الرأس إلى الذقن (٦). إلى غير ذلك
ممّا لا يمكن إحصاؤه ، يريد في كلّ ذلك أنّ الغالب كذا
الصفحه ١٤٥ :
ونزيدك (١) ـ بالنسبة إلى
رواية إسحاق ـ أنّ المعصوم عليهالسلام صرّح في صدر الرواية أنّه إذا غمّ في
الصفحه ١٤٩ : المشايخ واستدلالهم.
ويضعفه ، بل
يمنع من التمسّك به ، جميع ما ذكرناه في الروايات المتضمّنة لكون الهلال
الصفحه ١٥٣ :
بسم الله الرحمن الرحيم
لعلّك قد قرع
سمعك في تضاعيف المباحث الفقهيّة ما حكموا به من كراهة بعض
الصفحه ١٥٦ : فيما كان له بدل ـ كالصلاة في الحمّام ـ لا إشكال أصلا ، وفيما لا بدل له ـ كالصوم
في الأيّام المكروهة
الصفحه ١٩٠ :
وأمّا أبان بن
عثمان ، فالمعروف عند المتأخّرين أنّه من الناووسيّة (١) ، واضطرب
آراؤهم في عدّ حديثه
الصفحه ٢٠٧ :
الواحد حجّة في نفسه ، إن تمَّ بالنسبة إلى ما يعارض الكتاب ، لما عرفت من
منع جمع حجّيته حينئذ
الصفحه ٢٠٨ : الّتي هي في غاية الكثرة؟! وتردّ على رسول الله صلىاللهعليهوآله أيضا ما قاله في خطبته بمنى ، حيث قال
الصفحه ٢١٣ :
وأيضا ، يلزم
على تقدير صحّة روايتك الضعيفة ـ الّتي أمروا عليهمالسلام في الأخبار المتواترة بالمنع