الصفحه ٣٣٣ : اكتب الاسلامية طهران الطبعة الرابعة ١٣٦٥ هـ. ش.
٢٤
ـ جامع الرواة :
تاليف محمد بن علي الاردبيلي
الصفحه ٩٣ :
إلى آخره (١).
فيه ، أنّ هذه
الضرورة من أين حصلت له؟ إذ ليست إلّا شهادة نفي غير محصور ، إذ يجوز
الصفحه ٦١ :
مكثه عندك فروّقه » (١).
ولا يخفى أنّ
قوله : « تأخذ ربعا. إلى آخره » ، في جواب السؤال عن المحلّل
الصفحه ٢٥٨ : الرواية ، كما ستعرف.
فما في بعض
الأخبار أنّ راويا قال لهم عليهمالسلام : « إنّ من عندنا يروون أنّ كل قرض
الصفحه ٩٢ : حصول النشيش بزيادة المكث
، وله شواهد ، منها : ما مرّ في رواية من أنّه ينقعه ليلة فإذا كان أيّام الصيف
الصفحه ١١١ : ، فأجابهم بما احتاجوا إليه
في الحال.
ومن جملة أدلّته ،
رواية مولى
جرير بن يزيد أنّه سأل الصادق
الصفحه ١٨٣ :
وأيضا ، معلوم
أن يشقّ على الرسول صلىاللهعليهوآله والأئمّة عليهمالسلام أن نضيّع أعمارنا في غير
الصفحه ٦٤ : ،
رواية علي بن جعفر عن أخيه عليهالسلام : « عن الزبيب ، هل يصلح أن يطبخ .. حتّى يذهب ثلثاه
ويبقى ثلثه
الصفحه ٩٥ :
يخفى على المطّلع ، ومنه سائر ما ذكره عن الرسالة في هذا الموضع ، إذ لا
شكّ أنّه ذكره على سبيل
الصفحه ٦٦ :
خالف القوم حقّ (١) ، وورد أيضا في الرواية المشكوك فيها : إن وجدتم من
السنّة ما يشبهها [ فهي ] حقّ
الصفحه ٧٠ : ذلك قطعا ، فلا وجه لتعرّض
إن شرب النبيذ.
الرابع :
رواية زيد النرسي ، عن الصادق عليهالسلام
: « في
الصفحه ٣٨ :
في المرض ، ولو رجع إلى غيره يكون (١) آثما بالبديهة ، مع أنّه فساد أو هلاك دنيوي ، فكيف لا
يرجع إلى
الصفحه ٢٥٧ : مقام المذمّة لا يتبادر
إلّا ذلك.
ومنها :
ما رواه الفقهاء عن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
: « إنّ
الصفحه ١٣٠ :
حجّة القول الآخر ،
حسنة إبراهيم
بن هاشم أنّ الصادق عليهالسلام قال : « إذا رأوا الهلال قبل
الصفحه ١٣٤ :
نعم ، الصدوق رحمهالله في « المقنع » اعتبر الغيبوبة بعد الشفق ورؤية ظلّ
الرأس (١) ، ورواية أبي