الصفحه ٧ : أنَّه ـ حسب تعبيرهم ـ يهجر ، فلو أنَّ الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم تعجَّل في الأمر لما كان هذا الجدال
الصفحه ٣٨ :
أَفْوَاهِهِمْ
) ؟؟ (١).
جاء في ( لسان العرب ) في مادة ( هجر )
ما يلي : هَجَرَ به في النوم
الصفحه ٦ :
والوصية في تاريخ النبوات يرتفع فيها الوصي إلىٰ
مستوى المهمّة الملقاة علىٰ عاتقه في خلافة النبوة
الصفحه ٢٨ : أنَّ في هذا الحديث جرأة وتدخُّل في شؤون النبيِّ الخاصَّة لا ينبغي لأحد فعلها.
وهناك حديث آخر
الصفحه ٣٣ :
الاختلاف الثالث :
وقع الاختلاف الثالث في لفظة أثبتها بعض
الرواة وأهملها آخرون ، وهي كلمة « أبداً
الصفحه ٣٤ :
حدِّ رفع دعوىٰ
لمحاكمته لعدَّة قضايا نرىٰ أنَّه أوقع المسلمين فيها بسبب منعه لتلك الوصيَّة
الصفحه ٣٠ : مسلم عن عائشة قالت : قال لي رسول
الله صلىاللهعليهوآلهوسلم في مرضه الذي مات فيه : «
ادعي لي أباك
الصفحه ٣١ :
دقَّته ، وتسالموا
علىٰ صحَّته وتواتره ، ولكنَّهم أيضاً اختلفوا في بعض فقراته.
الاختلاف الأوَّل
الصفحه ٤٩ : .. الصالحون ، يختلفون في أمر نبيِّهم ، هل ينفِّذوه ... أو يمنعوه.
فإن كان الصحابة يعتبرون نبيَّهم قدوة
الصفحه ٥٦ :
نقول :
وهذا ممَّا لا يصغىٰ له في مقامنا هذا ، لأنَّه يرمي إلى أنَّ الصواب في هذه الواقعة إنَّما
الصفحه ٥٧ : كَذِبًا
) (١).
وقالوا :
لعلَّ عمر خاف من المنافقين أن يقدحوا في صحَّة ذلك الكتاب ، لكونه في حال المرض
الصفحه ٦٢ : ؟
هناك أكثر من موضع أدلىٰ فيه
الرسول بما يريده في هذا الصدد ، وفيه كله يخرج حديثه مخرج الوصية ، بكل إيحا
الصفحه ٦٧ : : نزلت الآية في فضل علي بن أبي طالب عليهالسلام
، ولمّا نزلت هذه الآية أخذ بيده وقال : « من
كنت مولاه
الصفحه ١٨ : صلىاللهعليهوآلهوسلم تعجَّل في الأمر
لما كان هذا الجدال والبحث .. لقد فات هؤلاء الشيء الكثير ، وأوّله : إنّه ليس شرط
الصفحه ٣٢ : الاختلاف الثاني في صدر عبارة
الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم ، فعلىٰ
رواية مسلم عن ابن عبَّاس ، قال