الصفحه ٥٨ : ؛ من أنَّ ذلك الكتاب لو كُتب لكان علَّة تامَّة في حفظ كلِّ فرد من الضلال ، وهذا المعنىٰ هو المتبادر من
الصفحه ٥٩ : عليهم ، ولو كانت معارضة عمر عن اشتباه منه في فهم الحديث كما زعموا ؛ لا زال النبيُّ
الصفحه ٧١ : ينبغي عندي التنازع » كما ذكرها الأستاذ
نفسه في كتابه (١).
أما لماذا لم يكتب النبي وصيته بعد
ممانعة عمر
الصفحه ٧٢ : ».
فأين المراجعة إذاً ؟!
سامح الله الأستاذ علىٰ شططه في
الحب ، وكان الأجدر به أن يحبّ نبيه أكثر من حبّه
الصفحه ١٤ : اللهَ وَرَسُولَهُ وَيَتَعَدَّ حُدُودَهُ يُدْخِلْهُ نَارًا خَالِدًا فِيهَا ... )
(٢).
(
وَمَن
يَعْصِ
الصفحه ٢٤ : تنازع فقالوا : ما شأنه أهجر ؟ استفهموه ، فذهبوا يردُّون عليه فقال : « دعوني فالذي أنا
فيه خير ممَّا
الصفحه ٢٥ : : «
دعوني فالذي أنا فيه خير » (٢).
الحديث العاشر :
قال صلىاللهعليهوآلهوسلم
: «
ائتوني بكتاب أكتب لكم
الصفحه ٣٧ : أنَّ الوجع قد غلب علىٰ رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ... » (١).
وكما ترىٰ أن الاجتهاد في تهذيب
الصفحه ٥١ : الذي تحملته أُمة الإسلام نتيجة لذلك المنع ، ولا ندعي البتة مثل هذا الادعاء ، ولا نقول بالسبق في فهم هذه
الصفحه ٥٣ : من المسلمين في النار.
الأحاديث التي ذكرت لفظة الرزية
ويوم الخميس :
١ ـ البخاري بسنده إلىٰ عبيد
الصفحه ٥٥ : أكثروا اللغو واللغط والاختلاف عنده ـ : « قوموا »
، ظاهر في استيائه منهم ، ولو كان الممانعون مصيبين
الصفحه ١٠ : اللحظة أُمّة الإسلام ، وما زالت إلى اليوم تتكبدّها ، وتدفع ثمنها من دمها وعرقها ونصيبها في الحياتين
الصفحه ١١ : سنلقي نظرة على أُمور معينة منها :
الأمر الأول ـ
أنه معصوم من الخطأ ، يقول القرآن الكريم في صدد ذلك
الصفحه ١٣ : صلىاللهعليهوآلهوسلم.
الأمر السادس ـ
عدم جواز عصيانه ومشاقّته ، فلنقرأ الآيات كما جاءت في القرآن الكريم :
(
وَمَن
الصفحه ٢٠ : بعدي » ونكذِّبه !!
والحيرة علىٰ أشدِّها في نفوس
المسلمين المعاصرين ، فهم بين أن يردُّوا علىٰ الرسول