الصفحه ٥٧ : يخشىٰ من ذلك مع قول النبيِّ : « لا تضلُّوا بعده »
، أتراهم يرون عمر أعرف منه بالعواقب وأحوط منه وأشفق
الصفحه ١١ :
من هو صاحب
الوصية ؟
سنكتفي هنا بذكر الآيات القرآنية
الواردة بخصوص الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٤٣ :
فصلَّوا معه ، فأصبح الناس فتحدَّثوا ، فكثر أهل المسجد من الليلة الثالثة ، فخرج رسول الله
الصفحه ٦٠ : من خلاف امتدَّ من ذلك اليوم إلىٰ يومنا هذا ، وربَّما يمتدُّ إلىٰ يوم
القيامة.
فحياة الرسول
الصفحه ٦٦ : صلىاللهعليهوآلهوسلم ( يا أيُّها
الرسول بلِّغ ما أُنزل إليك من ربِّك ـ أنَّ عليَّاً مولىٰ المؤمنين ـ وإن لم تفعل فما
الصفحه ٤٥ : والدواة ... » علىٰ باطل ، اتَّهمنا رسولنا بالباطل ، ورفضنا رسالته وشريعته وكلَّ ما جاء به من السما
الصفحه ٦٤ :
والمحرَّمات كانت قد
وصلت الىٰ أسماع المسلمين ففهموها ووعوها وعملوا بها ، وعاقبوا من تخلَّف وعصىٰ
الصفحه ٣٤ : المسلمون هذه الأيَّام يقع جزء منه بالتأكيد علىٰ عاتق مانع تلك الوصيَّة.
ولو علمنا أيضاً كما مرَّ عليك
الصفحه ٤٤ : أيَّده تأريخ المسلمين ولم
يَرَ حرجاً من نقله إلينا ، هو نفسه الذي ننتهجه اليوم ونسير علىٰ خطاه ، تماماً
الصفحه ٦٢ : ؟
هناك أكثر من موضع أدلىٰ فيه
الرسول بما يريده في هذا الصدد ، وفيه كله يخرج حديثه مخرج الوصية ، بكل إيحا
الصفحه ٦٥ : .
فآية التبليغ هي من آخر ما نزل من القرآن باتفاق العلماء ، وليس بينها وبين وفاة الرسول
الصفحه ٧ : مشهودة ، والثاني : إن ما أراد النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم أن يكتبه في مرضه
الأخير كان قد قاله أكثر من
الصفحه ٣٥ :
تربَّينا علىٰ نهجك وصراطك وسُنَّتك ، وسنختار منَّا من يقود المسلمين ويصلح أمرهم ... أو أي شي
الصفحه ٤١ : رفضه لكلِّ ما ورد عن الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم من أخلاق
وسيرة وإدارة وحرب وعقائد و ... واستثنىٰ
الصفحه ٥٩ : ء النبيَّ صلىاللهعليهوآلهوسلم منهم ، المستفاد من قوله : «
قوموا » ، دليل علىٰ أنَّ الذي تركوه من الواجب