الصفحه ١٤ : ) (٧).
(
إِنَّمَا
كَانَ قَوْلَ المُؤْمِنِينَ إِذَا دُعُوا إِلَى اللهِ وَرَسُولِهِ لِيَحْكُمَ
بَيْنَهُمْ أَن
الصفحه ١٨ : إِلَٰهًا وَاحِدًا وَنَحْنُ لَهُ مُسْلِمُونَ
) (٢).
__________________
(١)
سورة آل عمران : ٣ / ٦٨
الصفحه ١٩ : حَسَرَاتٍ
) (٥).
__________________
(١)
سورة المائدة ٥ : ١٠٦.
(٢)
سورة آل عمران : ٣ / ١٤٤.
(٣)
كنز
الصفحه ٢٣ : قال : لمَّا اشتدَّ
بالنبيِّ صلَّىٰ الله عليه ( وآله ) وسلَّم وجعه قال : «
ائتوني بكتاب أكتب لكم كتاباً
الصفحه ٢٧ :
دراسة في
منطوق الوصيَّة
والروايات
الضبابية
بعد تلك الأحاديث التي ترقى إلى درجة
المتفَق عليه
الصفحه ٢٨ : أيمانكم ، قال ذلك حتَّىٰ
فاضت نفسه ، وأمر بشهادة أن لا إله إلا الله وأنَّ محمَّداً عبده ورسوله ، من شهد
الصفحه ٤٠ : الاعتصام بالكتاب والسُنَّة ـ باب كراهية الخلاف ، كتاب النبيِّ إلى كسرى وقيصر ـ باب مرض النبيِّ ووفاته.
الصفحه ٤٦ : ذكرنا.
ويمكن تقسيم هذه الاحتمالات إلى قسمين
فقط. فإمَّا أنَّهم لاحظوا هذيان النبيِّ ، أو قالوا ما
الصفحه ٤٨ : ؟!
__________________
(١)
سورة الأنفال : ٨ / ٤٦.
(٢)
سورة القلم : ٦٨ / ٤.
(٣)
سورة الشعراء : ٢٦ / ٢١٥.
(٤)
سورة آل عمران
الصفحه ٥٦ :
نقول :
وهذا ممَّا لا يصغىٰ له في مقامنا هذا ، لأنَّه يرمي إلى أنَّ الصواب في هذه الواقعة إنَّما
الصفحه ٦١ : أن تكون مكتوبة ، وإنما يلجأ صاحبها إلى الكتابة إذا خشي عليها أن تُضيّع .. وهذه الحالة لا تكون على
الصفحه ٦٣ : ء إلى الأرض ، وعترتي أهل بيتي ، ولن يفترقا حتّى يردا عليّ الحوض ، فانظروا كيف تخلّفوني فيهما ». ولهذا
الصفحه ٦٨ : صاحبه يطري ويفتتن ، والكره أو البغض يدفع صاحبه إلى الذمّ والازدراء.
وقال الشاعر :
وعين الرضا
الصفحه ٧١ :
فالميل إلى رأي عمر كما رآه العقّاد
بعيد جداً وغير مقبول إذا كانت الحادثة منتهية بكلام عمر ، فكيف
الصفحه ٧٣ : إن هو ، صلوات الله عليه ، انتبه في وجوههم الباسرة إلى دمعة باكٍ ، وعبسة محزون وحسرة ملهوف