الصفحه ٦ : عليهالسلام في صدر الإسلام ، ولشهرته فقد ثبت في معاجم اللغة وجاء كثيراً على لسان الرعيل الأول من شعراء الصحابة
الصفحه ٢٨ : عند
عائشة أنَّ عليَّاً كان وصيّاً ، فقالت : متىٰ أوصىٰ إليه ! فقد كنت مسندتَهُ إلىٰ صدري ـ أو
قالت
الصفحه ٣٢ : الاختلاف الثاني في صدر عبارة
الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم ، فعلىٰ
رواية مسلم عن ابن عبَّاس ، قال
الصفحه ٣٤ : كثيراً في صدر الحديث كما مرَّ عليك ، ولم يكن اختلافهم ذا أثر مهم في المعنىٰ ، اختلفوا هنا في مقالة عمر
الصفحه ٥ :
مقدِّمة المركز
الحمد لله ربّ العالمين وأفضل الصلاة والسلام
على عباده الذين اصطفىٰ محمد وآله
الصفحه ٩ :
...
ذلك الكتاب الذي ودَّ محمد صلىاللهعليهوآلهوسلم أن يمليه ، أبَوا عليه أن يخرج إلى
الصفحه ١٩ : سمع جبرئيل يقول عن الله سبحانه : ( وَمَا
مُحَمَّدٌ إِلاَّ رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِن قَبْلِهِ الرُّسُلُ
الصفحه ٢٢ : الله
__________________
(١)
صحيح البخاري ٧ : ٩ و ٨ : ١٦١ ، صحيح مسلم ٥ : ٧٥ طبعة محمَّد علي صبيح
الصفحه ٤٠ : عنِّي من كتاب المرضىٰ.
(٤)
شرح ابن أبي الحديد ٦ : ٥١ ط مصر بتحقيق محمَّد أبو الفضل.
(٥)
راجع صحيح
الصفحه ٤٤ : محمَّد صلىاللهعليهوآلهوسلم ثلاثاً وسبعين
فرقة ... فانقسام القوم إلىٰ قسمين مع وجود الرسول ولأمرٍ أمره
الصفحه ٥٢ : ويتكاثر ويتفرع ، حتى تصل أمة محمد صلىاللهعليهوآلهوسلم
إلى ثلاث وسبعين فرقة.
الصفحه ٦٦ : بلَّغت رسالته والله يعصمك من الناس ) (١).
٣ ـ عن الإمام محمَّد الباقر عليهالسلام : « أنَّ المراد بما
الصفحه ٦٧ :
نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الإِسْلامَ دِينًا
) (١).
٧ ـ عن ابن عباس والبراء بن عازب ومحمد
بن علي
الصفحه ٧٢ : ( السقيفة والخلافة ) : لكن ذلك العاصم من الضلال ... ضيعوه ... ذلك الكتاب الذي ود محمد أن يمليه ، أبوا عليه
الصفحه ٧٣ : ، فيقول : ( لقد يقال إنه أشفق على محمد وقد غلبه الوجع أن ينهكه في وعكته الشديدة تلك ، أن يتحدّث ويملى