الصفحه ٥٦ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
إشفاقاً عليه من التعب الذي يلحقه بسبب إملاء الكتاب في حال المرض.
نقول :
أمَّا نحن فنرىٰ بأنَّ في
الصفحه ٥٨ : :
إنَّ عمر لم يكن بهذا المقدار من البعد عن الفهم ، وما كان ليخفىٰ عليه من هذا الحديث ما ظهر لجميع الناس
الصفحه ٦٧ :
نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الإِسْلامَ دِينًا
) (١).
٧ ـ عن ابن عباس والبراء بن عازب ومحمد
بن علي
الصفحه ٣٥ : غلبه الوجع ». فالذي يُفهم منه أنّه أراد أن يصوِّر للآخرين بأنَّ هذا المسجَّىٰ قد هاج عليه الوجع ، فلا
الصفحه ١٤ : والشرك والنفاق ، بل إن جحود أو ردّ أي شيء على الرسول وعدم قبوله ، هو معصية بدليل قوله تعالى : ( وَمَا
الصفحه ١٦ : إلى القرآن الكريم ويهتدوا بهديه ويحتكموا إلى آياته ؟ لماذا كل هذا الإصرار على الوصية وأهميتها ؟
نعرف
الصفحه ٣٠ : : «
ادعي لي عبدالرحمن بن أبي بكر ، أكتب لأبي بكر كتاباً لا يختلف عليه أحد ». ثُمَّ قال : «
دعيه معاذ الله
الصفحه ٤٥ :
عليه ، باغٍ للفرقة والخلاف والنزاع.
فإن قلنا : إنَّ الذين قالوا : «
قدِّموا لرسول الله الكتف
الصفحه ٧٢ : الرائع « المجموعة الكاملة علي بن أبي طالب ». هذا الأستاذ الذي بدأنا بحثنا بكلامه حيث قال في كتابه
الصفحه ١١ : سنلقي نظرة على أُمور معينة منها :
الأمر الأول ـ
أنه معصوم من الخطأ ، يقول القرآن الكريم في صدد ذلك
الصفحه ١٢ : ما دلّت عليه الآيات التالية :
(
وَمَا
أَرْسَلْنَا مِن رَّسُولٍ إِلاَّ لِيُطَاعَ بِإِذْنِ اللهِ
الصفحه ١٧ : لِلْوَالِدَيْنِ وَالأَقْرَبِينَ
بِالمَعْرُوفِ حَقًّا عَلَى المُتَّقِينَ ) (٣) فالله سبحانه
وتعالىٰ يشير بكتابة
الصفحه ٢١ : : إنَّ النبيَّ صلىاللهعليهوآلهوسلم قد غلب عليه الوجع ، وعندكم القرآن حسبنا كتاب الله ، فاختلف أهل
الصفحه ٢٢ : الله
__________________
(١)
صحيح البخاري ٧ : ٩ و ٨ : ١٦١ ، صحيح مسلم ٥ : ٧٥ طبعة محمَّد علي صبيح
الصفحه ٢٤ : تنازع فقالوا : ما شأنه أهجر ؟ استفهموه ، فذهبوا يردُّون عليه فقال : « دعوني فالذي أنا
فيه خير ممَّا