الصفحه ٦٦ : صلىاللهعليهوآلهوسلم ( يا أيُّها
الرسول بلِّغ ما أُنزل إليك من ربِّك ـ أنَّ عليَّاً مولىٰ المؤمنين ـ وإن لم تفعل فما
الصفحه ٢٢ :
يكتب لكم النبيُّ
كتاباً لا تضلُّوا بعده ، ومنهم من يقول ما قاله عمر ، فلمَّا أكثروا اللغو
الصفحه ٣٨ : لأجل ما به من المرض ؟ قال ابن الأثير : هذا أحسن ما يُقال فيه ، ولا يُجعل إخباراً فيكون إمَّا من الفحش
الصفحه ٦٥ : .
فآية التبليغ هي من آخر ما نزل من القرآن باتفاق العلماء ، وليس بينها وبين وفاة الرسول
الصفحه ٧٢ : ( السقيفة والخلافة ) : لكن ذلك العاصم من الضلال ... ضيعوه ... ذلك الكتاب الذي ود محمد أن يمليه ، أبوا عليه
الصفحه ٥٩ : ، وبكاء ابن عباس وجزعه من أكبر الأدلَّة علىٰ ما نقوله.
والإنصاف ، أنَّ هذه الرزية لمِمَّا
يضيق عنها
الصفحه ٤٧ : عند نبيٍّ التنازع ».
فهذه العبارة أكثر وقعاً في النفوس وأوضح في الدلالة على حرمة التنازع عند النبي من
الصفحه ٤٣ : اختلف الصحابة وهم علىٰ ما هم عليه من الإيمان والرفعة والسمو ، فما الضير في أن نختلف نحن أيضاً ، وما
الصفحه ٤١ : رفضه لكلِّ ما ورد عن الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم من أخلاق
وسيرة وإدارة وحرب وعقائد و ... واستثنىٰ
الصفحه ١٣ :
يُشَاقِقِ الرَّسُولَ مِن بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُ الهُدَىٰ وَيَتَّبِعْ
غَيْرَ سَبِيلِ المُؤْمِنِينَ
الصفحه ٥٦ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
إشفاقاً عليه من التعب الذي يلحقه بسبب إملاء الكتاب في حال المرض.
نقول :
أمَّا نحن فنرىٰ بأنَّ في
الصفحه ٥٨ : :
إنَّ عمر لم يكن بهذا المقدار من البعد عن الفهم ، وما كان ليخفىٰ عليه من هذا الحديث ما ظهر لجميع الناس
الصفحه ٦ : الأدلّة والشواهد التي تؤكّد وصيّة النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
إلى أمير المؤمنين علي عليهالسلام
بالخلافة
الصفحه ٦٢ : ؟
هناك أكثر من موضع أدلىٰ فيه
الرسول بما يريده في هذا الصدد ، وفيه كله يخرج حديثه مخرج الوصية ، بكل إيحا
الصفحه ٢٧ :
دراسة في
منطوق الوصيَّة
والروايات
الضبابية
بعد تلك الأحاديث التي ترقى إلى درجة
المتفَق عليه