الصفحه ٥٩ : ء النبيَّ صلىاللهعليهوآلهوسلم منهم ، المستفاد من قوله : «
قوموا » ، دليل علىٰ أنَّ الذي تركوه من الواجب
الصفحه ٦٤ : وتعالىٰ : (
وَاللهُ
يَعْصِمُكَ مِنَ النَّاسِ ) وكأنَّ هناك خطراً من تبليغ ذلك الأمر كان يحسُّه النبيُّ
الصفحه ٦٩ : من مرضه الآلام وطلب كتفاً ودواة ليكتب لهم شيئاً لن يضلوا بعده أبداً. وليكن ذلك الشيء ما يكون ، إلاّ
الصفحه ٤٩ : :
التفسير
الأوَّل :
إنَّ النبيَّ صلىاللهعليهوآلهوسلم أراد أن يقول بأنَّ الذي هو فيه من
وحدتهم وأُلفتهم
الصفحه ٥٨ :
وقالوا :
إنَّ عمر لم يفهم من الحديث أنَّ ذلك الكتاب سيكون سبباً لحفظ كلِّ فرد من أُمَّته من الضلال
الصفحه ٣٤ : كمراجعة منه لكلام الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم.
فنرىٰ الكثير من المصادر تذكر
عبارة «
أنَّ النبيَّ قد
الصفحه ٦٧ : : نزلت الآية في فضل علي بن أبي طالب عليهالسلام
، ولمّا نزلت هذه الآية أخذ بيده وقال : « من
كنت مولاه
الصفحه ١٣ :
النَّبِيِّينَ وَالصِّدِّيقِينَ
وَالشُّهَدَاءِ وَالصَّالِحِينَ وَحَسُنَ أُولَٰئِكَ رَفِيقًا
الصفحه ٢٠ :
فالنبيُّ بروحه الطيِّبة والتوَّاقة إلىٰ
هداية الناس وإرشادهم إلىٰ سبيل الحقِّ ، أراد أن يضمن
الصفحه ٢٦ :
أو تتقارب أحياناً
وتختلف أحياناً من حيث الإجمال والتفصيل ، أو الزيادة والنقصان ، مع احتفاظها
الصفحه ٣٨ : لأجل ما به من المرض ؟ قال ابن الأثير : هذا أحسن ما يُقال فيه ، ولا يُجعل إخباراً فيكون إمَّا من الفحش
الصفحه ١٦ : النَّاسَ مِنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ
) (٢)
وقرأ
__________________
(١)
سورة البقرة
الصفحه ٦١ :
نَحْبَهُ
وَمِنْهُم مَّن يَنتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلاً
) (١).
كانوا يسارعون لنيل رضاه
الصفحه ١٢ : رُسُلَنَا بِالْبَيِّنَاتِ
... ) (٢).
(
ثُمَّ
بَعَثْنَا مِن بَعْدِهِ رُسُلاً إِلَىٰ قَوْمِهِمْ فَجَاءُوهُم
الصفحه ١٠ : اللحظة أُمّة الإسلام ، وما زالت إلى اليوم تتكبدّها ، وتدفع ثمنها من دمها وعرقها ونصيبها في الحياتين