الصفحه ٢٥ :
الحديث الثامن :
عن عمر بن الخطَّاب ، قال : كنَّا عند
النبيِّ صلىاللهعليهوآلهوسلم وبيننا وبين
الصفحه ٢١ : مستخرجةً من أهم مصادرها ، لتتمكَّن من مراجعتها وإخراج النص الأكثر صحَّة ودقَّة من النصوص الأخرىٰ :
الحديث
الصفحه ٢٣ :
يهجر (١).
الحديث الرابع :
عن عمر ، قال : لمَّا مرض النبيُّ قال :
«
ائتوني بصحيفة ودواة ؛ أكتب
الصفحه ٢٧ : : ائتوا رسول الله بحاجته ، قال عمر : فقلت : اسكتن فإنَّكنَّ صواحبه إذا مرض عصرتنَّ أعينكنَّ ، وإذا صحَّ
الصفحه ٥٧ : كَذِبًا
) (١).
وقالوا :
لعلَّ عمر خاف من المنافقين أن يقدحوا في صحَّة ذلك الكتاب ، لكونه في حال المرض
الصفحه ٧٥ : ......................................................١٨
ضياع الأتعاب ..............................................................١٩
حديث الوصية
الصفحه ٦٢ : ؟
هناك أكثر من موضع أدلىٰ فيه
الرسول بما يريده في هذا الصدد ، وفيه كله يخرج حديثه مخرج الوصية ، بكل إيحا
الصفحه ٥٨ :
وقالوا :
إنَّ عمر لم يفهم من الحديث أنَّ ذلك الكتاب سيكون سبباً لحفظ كلِّ فرد من أُمَّته من الضلال
الصفحه ٢٨ : أنَّ في هذا الحديث جرأة وتدخُّل في شؤون النبيِّ الخاصَّة لا ينبغي لأحد فعلها.
وهناك حديث آخر
الصفحه ٤١ : منها فقط ما يوجب عملاً في العبادات ، وذلك خلال منعه الحديث عن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم وعقابه
الصفحه ٥٣ : الله
بن عبدالله بن عتبة بن مسعود عن ابن عباس ، قال ... ثم أورد حديث الوصية وقال : فكان ابن عباس يقول
الصفحه ٢٢ : ولغطهم (١).
الحديث الثاني :
عن سعيد بن جبير ، عن ابن عبَّاس ، أنَّه
قال : يوم الخميس وما أدراك ما يوم
الصفحه ٢٤ :
الحديث السادس :
عن ابن عبَّاس ، قال : يوم الخميس وما
أدراك ما يوم الخميس ! اشتدَّ برسول الله
الصفحه ٢٩ : ، فقد نقل مسلم الذي نقل هذا الحديث أحاديث أُخرىٰ بعده تماماً توضح الحادثة بشكل أكثر واقعية ودقَّة
الصفحه ٣٠ : الحديث وأشباهه ؟
ثُمَّ إنَّ رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم لم يكتب ولم يقل أحد أنَّه كتب ثُمَّ
ضاع