الصفحه ١٤٩ : من عدو. ثم فصل التفصيل الذي ذكره أبو مسلم
ابن مهر ايزد الأصفهاني في تفسيره أيضا قال إن النبي
الصفحه ١٥٩ : الروم. وابنه عبد الله أسلم ، وقيل يوم أحد ، وهو غسيل الملائكة. ووجه
رسول الله عند قدومه من تبوك عاصم بن
الصفحه ١٩٥ :
أحدهما ـ لا تقتلوا الصيد محرمين ، فمن صاد فعليه الجزاء أو الصدقة أو
أن يقوم عدله من النعم ثم يجعل
الصفحه ٢٠٧ : ) يريد في فرضها. وقد ذكرنا له معنى آخر ، والمراد بالهدى
الأولى الهداية
من الضلالة وبالهدى الثانية بيان
الصفحه ٢١١ : ءا على ذلك ويثابوا بالنعم الجزيلة. فالفرض التالي لفرض الصلاة في محكم
التنزيل هو الزكاة ، فلابد من معرفته
الصفحه ٢٥٤ : القيامة :
٣١ ـ ٣٢.
(٤) هذا من الجانب
الشرعي ـ انظر لسان العرب ( صدق ).
(٥) سورة الحشر : ٩
وسورة
الصفحه ٣٥١ : بألف من الملائكة مردفين ) (٤).
الداعي رسول
الله ، ولقلة عددهم استغاث الله فأمدهم بألف من الملائكة
الصفحه ٤٣٣ : ............................................................ ٥
لزوم معرفة خمسة أقسام
من علوم القرآن..................................................... ٦
وجوب
الصفحه ١٩ : الساقين.
يدل على ما
قلناه أنه لو أراد ما قالوا لقال سبحانه ( إلى الكعاب ) لان في
الرجلين منها أربعة
الصفحه ٦٠ :
(
فصل )
ويدل عليه أيضا
قوله تعالى ( وينزل عليكم من
السماء ماءا ليطهركم به (١) ) ،
فكل ما وقع
الصفحه ٨١ : :
٢٣٤.
(٣) الزيادة من ج.
(٤) سورة هود : ١١٤.
(٥) تفسير البرهان ٢
/ ٤٣٥.
(٦) وهو المروى عن
الباقر
الصفحه ٨٨ : القبلة جهلا منهم بما فيها من وجوه الحكمة. والاخر أن المراد
به كل مقيم على كفره ، لان جهة الاستقامة اقبال
الصفحه ١١٠ :
وقال بعضهم :
الانف والجبهة عظم واحد ، فلا تقبل صلاة لا يصيب الانف
منها ما يصيب الجبهة ، وهذا لشدة
الصفحه ١١٦ : .
(٣) الدر المنثور ٢
/ ٢٩٣ ، تفسير البرهان ١ / ٤٧٩.
(٤) الزيادة من ج.
(٥) سورة طه : ١١١.
الصفحه ١٢١ : (٤) ، لان الصلاة
يلزم
التكليف ما دام عقله ثابتا ، فإن لم يتمكن من الصلاة لا قائما ولا قاعدا ولا
مضطجعا
فليصل