الصفحه ٤٢٨ :
( باب الزيادات )
ذكر الله
الشهادة في القرآن في ثلاثة مواضع :
منها : قوله ( واستشهدوا شهيدين من
الصفحه ٤٣٠ :
وقال الحسن
الاستثناء من الفاسقين دون قوله ( ولا تقبلوا لهم شهادة
أبدا ) ،
وبه قال أهل العراق
الصفحه ٤٣٩ : ........................................................................ ١٩٦
صوم قضاء ما فات من شهر
رمضان...................................................... ١٩٨
صيام من
الصفحه ٤٤٢ : .......................................................... ٣٠٢
نهي المحرم من الاخلال
والتعدي والتقصير.................................................. ٣٠٤
الصفحه ٤٤٣ :
أهل الكتاب وغيرهم من الكفار.......................................................... ٣٤٢
في
الصفحه ١٠ : للوضوء ، ويدل من فحواه
على وجوب النية فيه ، لأنه عمل والأعمال بالنيات.
ثم اعلم أن
القيام إلى الصلاة
الصفحه ٢١ : ءة من جرهما ـ فليس بمجرور على
المجاورة ، بل يحتمل أمرين :
أحدهما : أن
يكون عطفا على قوله ( يطوف عليهم
الصفحه ٢٣ :
خبرا على عزة ، وهو فعل لغيرها ، فيجب ابراز ضميره.
فأما من قال :
ان قوله ( وأرجلكم ) منصوبة بتقدير
الصفحه ٨٦ : كلها.
وأصل التسبيح
التنزيه لله عن كل ما لا يجوز في صفته ، وسميت الصلاة
تسبيحا لما فيها من التسبيح
الصفحه ٩٩ :
منهم بمنزلتها ، وقال أبو ذهيل الجمحي :
وأبرزتها من
بطن مكة بعدما
أصاب المنادى
الصفحه ١١٨ : الذي يقع للانسان في صلاته من غير عزم لا يعاقب عليه.
(
فصل )
وقوله
تعالى ( فإذا قرأت القرآن
فاستعذ
الصفحه ١٢٩ :
و ( السحر ) الوقت قبل طلوع الفجر ، وهو من أفضل الأوقات ، قال
تعالى
( المستغفرين بالاسحار ) (١) أي
الصفحه ١٣٢ : الاسراع. قال : وقرأ ابن مسعود : فامضوا إلى ذكر الله ،
ثم قال : لو علمت الاسراع لأسرعت حتى يقع ردائي من
الصفحه ١٤١ : يؤتم به
وهم يستمعون قراءة الإمام ، فعليهم ان ينصتوا ولا يقرأوا ويستمعون لقراءته ، فإذا
كانوا على بعد من
الصفحه ١٤٤ :
وقال أبو جعفر
الطوسي : من تمم في السفر وقد تليت عليه آية التقصير وعلم
وجوبه وجب عليه إعادة الصلاة