الصفحه ١٩٧ :
فصل أيضا بين الال
والامة ، لان الله جعلهم في حيز وجعل الناس في حيز دون ذلك ، ورضي لهم ما رضي لنفسه
الصفحه ٢٢٥ : : المكرم لذريتي ، والقاضي لهم حوائجهم ، والساعي لهم في امورهم عند ما اضطروا إليه ، والمحب لهم بقلبه ولسانه
الصفحه ٢٣١ : الرجل ، فقال له رسول الله صلىاللهعليهوآله
: نسيت ما قلت للعلوية وهذا القصر للشيخ الذي هي في داره
الصفحه ٢٤١ :
القرابة والقبر من فيه
إلا ما أعفاني عن هذه المسألة ، فقال : لا أو تخبرني بحجتكم فيه يا ولد على
الصفحه ٢٦٣ : ، ولانذر في معصية ، ولا يمين في قطيعة (١).
ما
: الغضائري ، عن الصدوق مثله (٢).
٥
ـ مع : الوراق ، عن
الصفحه ٢٦٨ : في آل أبي سفيان أن يتخذوا ذلك اليوم عيد الهم يصومون فيه شكرا ويفرحون أولادهم ، فصارت في آل أبي سفيان
الصفحه ٢٩٣ : الله في صومك بالصمت من جميع الجهات ، مما قد نهاك الله عنه في السر والعلانية ، وحشيت الله حق حشيته في
الصفحه ٣٠٤ :
فاذا كان ذلك الزمان انتفخت الاهلة تارة
حتى يرى هلال ليلتين وخفيت تارة حتى يفطر شهر رمضان في أوله
الصفحه ٣٤٤ : ودرديائيل عليهمالسلام
مع كل ملك منهم لواء من نور ، وسبعون ألفا من الملائكة.
مع جبرئيل لواء من نور يضرب في
الصفحه ٣٥٦ : ذنوبه ما تقدم منها وما تأخر ، وأعتقه من النار ، وأحله دار القرار ، وقبل شفاعته في عدد رمل عالج من مذنبي
الصفحه ٣١ : فيه الزكاة إذا أنا أخذته؟ قال : سنة واحدة قال : قلت : فالدواب والارحاء فان عندي منها على فيه شئ؟ قال
الصفحه ٣٨ : : فقال : إن كنت تربح فيه أو يجيئ منه رأس ماله ، فعليك الزكاة ، وإن كنت إنما تربص به لانك لاتجد رأس مالك
الصفحه ٥٨ : الله وأن محمدا رسول الله ، وهم في ذلك شكاك من بعد ماجاء به محمد صلىاللهعليهوآله
فأمر الله نبيهم أن
الصفحه ٧٠ : و
كتب له عهدا كان فيه : فمن كان من أهل طاعتنامن أهل الجزيرة ، وفيما بين الكوفة وأرض الشام فادعى أنه أدى
الصفحه ٧٣ :
ما كره لنفسه عزوجل (١).
٢
ـ ب : محمد بن عيسى ، عن ابن أبي الكرام
الجعفري الشيخ في أيام المأمون