الصفحه ٣٤٦ : فاجتنب فيه الحرام والبهتان رضي الله عنه وأوجب له الجنان.
١١
ـ ومنه : عن أحمد بن محمد ، عن أحمد بن محمد
الصفحه ٣٦٦ :
: رجب شهر الله الاصم ، يصب الله فيه الرحمة على عباده ، وشهر شعبان تشعب فيه الخيرات ، وفي أول ليلة من شهر
الصفحه ٣٧٩ : رجل لابي جعفر عليهالسلام : يا ابن رسول الله!
كيف أعرف أن ليلة القدر تكون في كل سنة؟ قال : إذا أتى شهر
الصفحه ٩ : الافراس مطية لصلاته فحملتها إلى ساق العرش فيقول الله عزوجل : سر إلى الجنان فار كض فيه إلى يوم القيامة فما
الصفحه ٨١ : (٢)
لايقتل مؤمن بكافر ، ودية الكافر نصف دية المؤمن ، ولا جلب ولاجنب (٣)
ولا تؤخذ صدقاتهم إلا في دورهم
الصفحه ٨٢ :
قال رسول الله صلىاللهعليهوآله هذا الحديث في
خطبته يوم الجمعة قال : يا أيها الناس (١).
٢
ـ مع
الصفحه ٨٤ :
إذ المئون امرت حوله حملا
وأما قوله : لاشغار فانه كان الرجل في
الجاهلية يخطب إلى الرجل ابنته
الصفحه ٩٠ : لاخذ منكم حق الله في أموالكم فهل لله في أموالكم من حق فتؤدوه إلى وليه؟ فان قال قائل : لا ، فلا تراجعه
الصفحه ١٠١ :
والنواضح : الابل
التي يستقي عليهامن الابار.
وعن رسول الله صلىاللهعليهوآله أنه أوجب في العسل
الصفحه ١١٧ : تبارك وتعالى ينزل (٣)
كل ليلة جمعة إلى السماء الدنيا من أول الليل وفي كل ليلة في الثلث الاخير وأمامه
الصفحه ١٢٩ : السائل قبل يد السائل ، فقيل له : لم تفعل ذلك؟ قال : لانها تقع في يدالله قبل يد العبد ، وقال : ليس من شئ
الصفحه ١٣٠ : تعمران الديار ، وتزيدان في الاعمار.
عن الصادق عليهالسلام
قال : من تصدق في كل يوم أو ليلة ـ إن كان يوم
الصفحه ١٥٢ :
من أن يطمعوا الغراب
، أو يهروا هرير الكلب ، أو أن ينكحوا في أدبارهم ، أو يولدوا من الزنا ، أو يولد
الصفحه ١٨٥ : والناس أجمعين على من استحل من أموالنا درهما ».
قال أبوالحسن الاسدي رحمه الله : فوقع
في نفسي أن ذلك فيمن
الصفحه ١٩٢ : علينا بذلك امتنانا منه ورحمة ، إذ كان المالك للنفوس والاموال وساير الاشياء الملك الحقيقي وكان ما في أيدي