الصفحه ٣٧١ : بن عبدالعزيز ، عن هشام بن الحكم قال : سألت أبا عبدالله عليهالسلام عن علة الصيام قال : أما العلة في
الصفحه ٣٧٦ : الذي انزل فيه القرآن ، جعله الله تعالى مثلا وعيدا (٢).
__________________
(١) كفضل شهر رمضان
على
الصفحه ١٢ :
سلط الله عليه بقعة
من تلك البقاع فأتلف ذلك المال فيها ثم مات وتركها (١).
١٥
ـ ل : ابن الوليد
الصفحه ١٩ : قال : من أخرج زكاة ماله تاما فوضعها في موضعها لم يسأل من أين اكتسب ماله (٥).
٤٣
ـ ثو : أبي ، عن علي
الصفحه ٥٥ : تبيع أو تبيعة ، وإذا كانت أربعين ففيها مسنة.
__________________
(١) سيجئ في باب أدب
المصدق نقلا عن
الصفحه ٦٧ : والمملوك ، وكل من هو في نفقتك فلا تعطه وإن اشترى رجل أباه من زكاة ماله فأعتقه فهو جائز ، وإن مات رجل مؤمن
الصفحه ٧٥ : علي عليهالسلام
: جرت في بريرة أربع قضيات : منها أنه لما كاتبتها عائشة كانت تدور وتسأل الناس ، وكانت
الصفحه ١٠٥ : (٢).
٢
ـ ل : في خبر الاعمش ، عن الصادق عليهالسلام قال : زكاة الفطرة
واجبة على كل رأس صغير أو كبير ، حر أو عبد
الصفحه ١٣١ : وصدقة السر ينفيان الفقر ، ويزيدان في العمر ، ويدفعان عن سبعين ميتة سوء.
٥٩
ـ ين : فضالة ، عن سيف ، عن
الصفحه ١٥٨ : استلاب للعزة ، ومذهبة للحياء واليأس مما في أيدي الناس عز المؤمنين والطمع هوالفقر الحاضر.
وعن النبي
الصفحه ١٦٠ : : اطلبوا المعروف
والفضل من رحماء امتي تعيشوا في أكنافهم والخلق كلهم عيال الله وإن أحبهم إليه أنفعهم لخلقه
الصفحه ١٧٢ : في باب جوامع المكارم.
١٠
ـ مع : أبي عن سعد ، عن اليقطيني ، عن
الدهقان ، عن درست ، عن ابن اذينة ، عن
الصفحه ١٧٦ :
(٢١)
* ( باب آخر ) *
* ( في أنواع الصدقة
وأقسامها من صدقة ) *
*
« ( الليل والنهار والسر
الصفحه ١٧٩ : عليهالسلام
قال : من تصدق في شهر رمضان بصدقة صرف الله عنه سبعين نوعا من البلاء (٥).
١٩
ـ ثو : أبي ، عن سعد
الصفحه ١٩٨ : المسلمين ، وقضاء ديونهم ، وحملهم في الحج والجهاد ، وذلك قول رسول الله لما أنزل الله عليه « النبي أولى