الصفحه ٢٤٤ :
خراسان كان معه
الرضا عليهالسلام
فبينا هما يتسايران إذ قال له المأمون : يا أبا الحسن إني فكرت في
الصفحه ٢٥٠ :
في الدنيا ، ولخلوف
فم الصائم أطيب عند الله عزوجل من ريح المسك ، والصائم يفرح
الصفحه ٢٥١ : صلىاللهعليهوآله الصوم جنة يعني حجاب من النار.
وإنما قال ذلك ، لان الصوم نسك باطن ليس
فيه نزغة شيطان ولا مراءاة
الصفحه ٢٥٦ : ، وفرعه الزكاة ، وذروته وسنامه الجهاد في سبيل الله ، ألا اخبرك بأبواب الخير؟ الصوم جنة من النار
الصفحه ٢٥٧ : ليس بحق لم يتب منه لم يغفر له في شعبان وشهر رمضان لم يزل عليه إلى قابل.
٤٠
ـ كتاب الامامة والتبصرة
الصفحه ٢٦٠ : شهرين متتابعين فيمن أفطر يوما من شهر رمضان متعمدا واجب ، وصيام شهرين متتابعين في قتل الخطاء لمن لم يجد
الصفحه ٢٦١ : عنه : امرنا به أن نصومه مع شعبان ، ونهينا عنه أن ينفرد الرجل بصيام في اليوم الذي يشك فيه الناس ، قلت
الصفحه ٢٩١ : ، وإذا صمت فتوق كل ما فيه فساد صومك ، وإذا حججت فتوق ما يحرم عليك في حجك وعمرتك ، قال : وكل عمل تعمله
الصفحه ٣١٢ :
: تعاونوا بأكل السحر على صيام النهار ، وبالنوم على الصلاة في الليل.
ومنه
: عن محمد بن إبراهيم بن إسحاق
الصفحه ٣١٦ :
« ٣٩ »
* ( باب ) *
* « ( ثواب من فطر
مؤمنا أو تصدق ) » *
*
« ( في شهر رمضان ) » *
أقول
الصفحه ٣٣١ : له لانه دخل الشهروهو مريض ، فلم يجب عليه الصوم في شهره ولاسنته ، للمرض الذي كان فيه ، ووجب عليه الفدا
الصفحه ٣٦٢ : لله تبارك وتعالى في كل ليلة من شهر رمضان عتقاء وطلقاء من النار إلا من أفطر على مسكر فاذا كان آخر ليلة
الصفحه ٣٦٤ :
إلهى ماجزاء من صام
شهر رمضان لك محتسبا؟ قال : يا موسى اقيمه يوم القيامة مقاما لايخاف فيه ، قال
الصفحه ٣٩٢ :
فهرس
ما
في هذا الجزء من الابواب
( ابواب )
*«(الزكوة وبعض ما يتعلق بها)»*
١ ـ باب وجوب
الصفحه ٣٩٣ :
وآدابها................................................ ١١١
١٥ ـ باب آخر في آداب الصدقة
ايضا زائدا على