الصفحه ٣٨٢ : وفعل ذلك كله في الشهور الثلاثة ولياليها لايفوته شئ ، لو كانت ذنوبه عدد قطر المطر ، وورق الشجر ، وزبد
الصفحه ٣٩٤ :
« أبواب » الخمس وما يناسبه
٢٢ ـ باب وجوب الخمس وعقاب
تاركه وحكمه في زمان الغيبة وحكم ما وقف على
الصفحه ٥ : (١).
أقول
: وروي ما رواه عن الصادق عليهالسلام
في المعاني (٢)
والعياشي (٣)
عنه عليهالسلام
وما رجحه من الحمل
الصفحه ٧ : هواه في نفسه وأخيه؟ فأنزل الله تعالى يا محمد قل « ليس البر
» والطاعة التي تنالون بها الجنان وتستحقون
الصفحه ١٠ : أديتها كما أمرت وسوف يرد عليك إن بخلت يوم تكون فيه أخسر الخاسرين ، قال : فسمع ذلك المسلمون فقالوا : سمعنا
الصفحه ١٤ : به أميرالمؤمنين عليهالسلام
عندوفاته : اوصيك يا بني بالصلاة عند وقتها ، والزكاة في أهلها عند محلها
الصفحه ٢٠ :
٤٤
ـ ثو : قال أميرالمؤمنين عليهالسلام في وصيته : الله
الله في الزكاة فانها تطفئ غضب ربكم
الصفحه ٢٤ : عليهالسلام أنه قال : كان في
بني إسرائيل رجل له نعمة ، ولم يرزق من الولد غير واحد ، وكان له محبا ، وعليه شفيقا
الصفحه ٢٥ :
فقال : لابد من أن
تخبرني بالخبر ، قال : نعم لما فرغنا مما كنا فيه من إطعام الناس بقيت لنا فضول
الصفحه ٢٦ : (١)
نبي من الانبياء كان كتم أمر نفسه ، ولا يسعى في شئ من أمر الدنيا إلا الله ، إذا أجهده الجوع وقف إلى
الصفحه ٣٤ : عندهم ، أيجب عليهم زكاتها؟ قال : لا ، هي بمنزلة تلك يعني جوابه في الحرث ليس عليهم شئ حتى يتم لكل إنسان
الصفحه ٤١ : دنانير فلازكاة فيه ، فاذا بلغ أربع دنانير ففيه عشر دينار ، ثم على هذا الحساب وليس على المال الغائب زكاة
الصفحه ٦٥ : وفضيل ومحمد ابن مسلم وبريد بن معاوية ، عن أبي جعفر وأبي عبدالله عليهماالسلام أنهما قالا في
الرجل يكون
الصفحه ٦٨ : لاوليائه والبراءة من أعدائه معرفته ، فذاك أخوكم في الدين ، أمس بكم رحما من الاباء والامهات المخالفين فلا
الصفحه ١١٥ : بالصدقات والخيرات موازينه ، وأحسن في الجنة بها مهاده ، وطيب على الصراط بها مسلكه (١).
٤
ـ لى : علي بن