الصفحه ١٤٤ : : «سنوا بهم سنة أهل الكتاب» (٢).
والسيد المرتضى منع من ذلك ، لان خبر
الواحد ليس بحجة عنده.
السادس
الصفحه ١٤٩ : خارجا من مفاد العموم.
«غاية البادي : ص ٧٧
بتصرف ، جمعا بين المتن والهامش»
٢ ـ قد يرد في نصوص
الكتاب
الصفحه ١٥٨ : «ع» : لا صلاة إلا بطهور ، ولا صيام لمن لم يبيت الصيام ، ولا صلاة الا
بفاتحة الكتاب ، ونحو ذلك.
فقال
الصفحه ١٦٧ :
(٢)
والحق!! ذلك ، خلافا لقوم (٣).
__________________
١ ـ وللمرتضى علم
الهدى كتاب مختص بهذا الشأن ، سماه
الصفحه ١٧٥ : الكتاب ، كان عالما
بالتفسير وبغيره من صنوف العلم ، وله شعر ، ولي أصفهان وبلاد فارس للمقتدر العباسي
الصفحه ١٧٧ : ».
١ ـ نبي مرسل : وهو
أبو سام وحام ويافث ، نجا مع القلة المؤمنين به ، من الطوفان ، على ما جاء في
الكتاب
الصفحه ١٨١ : (٢).
__________________
ذريته أنبياء كثيرون
، وقد اتاه الله سبحانه وتعالى الكتاب الذي سمي في سورتي النجم والاعلى بصحف
ابراهيم
الصفحه ١٩٥ : تطهيرا»
[٣٣ / ٣٤].
ولقوله عليهالسلام
: «إني تارك فيكم ما إن تمسكتم به لن تضلوا ، كتاب الله وعترتي أهل
الصفحه ٢١٤ : بينهم بما
أنزل الله» [٥ / ٥٠]
الثاني : قوله عليهالسلام : «وتعمل هذه الامة
برهة بالكتاب ، وبرهة بالسنة
الصفحه ٢٤٢ : الترجيح عند تعارض
الادلة.
وهذه!! أنما يحصل بمعرفة الكتاب ـ لا
بجميعه ، بل بما يتعلق بالاحكام منه ، وهو
الصفحه ٢٥٥ : : رتبت هنا ورُقمت ، بحسب تسلسلها القُرآني أولاً ، ووجودها في صفحات هذا
الكتاب ثانياً.
الصفحه ٢٦٧ :
الفهرست السابع
في : جَريدة المراجع
في بداية الكتاب عرّفنا مصادر التحقيق.
وأدناه جرد بمعظم
الصفحه ٢٦٩ : : وقد
مر ذكره وصفاً وإقتناء عند الحديث عن النسخ المخطوطة المعتمدة لهذا الكتاب.
[ف]
٢٠ ـ الفوائد
الصفحه ٢٧٢ : الاقتناء ٤٠
ب ـ في صدد النوع ٢٧
ب ـ قياسات الكتاب ٤٠
جـ ـ في صدد الفرد