الصفحه ٢٧ : ، ذكرها في «الكتابين» ، ولكن لم يكتحل بشيء منهما ناظر العين
...» (٢).
ثالثا : في صدد
الفرد
حيث قوم
الصفحه ٣٥ : الوصول
وهو كما سبق ذكره : كتاب مختصر ، على
غرار «منهاج الوصول في معرفة علم الاصول» ، لقاضي القضاة
الصفحه ٤٢ :
بكعب جلده اسود ،
وغلاف كتابه أسود ، مزخرف بمكعبات من نفس اللون ، موزعة على مساحة متموجة في أسطحها
الصفحه ٤٥ :
الخطوة
الثانية : في التعليق
التعليق لدينا يعني : مواكبة متن الكتاب
لدراسته ، على ضوء المصادر
الصفحه ١٦٤ :
ولم يسمعوا «سنوا بهم
سنة أهل الكتاب» (١)
، إلا بعد حين (٢).
__________________
وتوفي بسامرا
الصفحه ٢٦٠ :
الحديث
الصفحة
[السين]
سنّوا
بهم سُنَّه أهلِ الكتاب.
١٤٤
الصفحه ٢٨ :
والادبية ، وما يستنبط من المتن من الاحكام الشرعية وغيرها.
كتاب «نهج الايمان في تفسير القرآن» :
ذكرنا فيه
الصفحه ٣٠ : الفن حقه من الاهمية.
وهي تتضح في كتابه هذا بالخصوص على
الشكل التالي :
أولا : في هيكله
العام
وذلك
الصفحه ٣٦ : الكتاب ، فهو :
أولا : غاية البادي
إن هذا الكتاب المسمى ب «غاية البادي
في شرح المبادئ» ، من
الصفحه ٣٨ :
كذلك!! فإن مراجعة أمهات الفهارس ،
للكتب الخطية والمطبوعة تؤكد عدم وجود مثل هذا الكتاب ، بمثل هذا
الصفحه ٣٩ : / ١١٥.
الخطة في العمل
إن القاعدة التي التزمنا بها ، في جهدنا
المبذول على هذا الكتاب بالذات ، بعد
الصفحه ٦٧ : المكان والزمان ،
واسم الآلة.
هذا!! ولمن أراد
التوسع : فعليه بمراجعة كتاب «الاشتقاق» ، لعبد الله أمين
الصفحه ١٤٣ : ، في وجوب الرجوع إليه في معرفة الاحكام.
فإذا ورد الكتاب
بتحريم اشياء ، ثم وجدناه «ع» فاعلا لبعضها
الصفحه ١٨٤ :
واقع (١).
ونسخ خبر الواحد بمثله (٢)
وبالمتواتر.
ونسخ الكتاب بمثله ، خلافا للشافعي ،
كالقبلة
الصفحه ٢٠٣ : (٢)
__________________
١ ـ بالادلة الاربعة
: الكتاب والسنة والعقل والاجماع.
أما الكتاب!! فقد
ذكره بقوله : «فلولا نفر ...» وهكذا ما