الصفحه ١٧٩ : منكم عشرون صابرون يغلبوا مأتين
وإن يكن منكم مئة يغلبوا ألفا من الذين كفروا بأنهم قوم لا يفقهون».
نسخ
الصفحه ٢١٥ :
ضلوا وأضلوا» (١)
.. وقوله عليهالسلام
: «ستفترق امتي على بضع وسبعين فرقة ، أعظمهم فتنة قوم يقيسون
الصفحه ٢٥٦ : ولينذروا قومهم إذا رجعواً
إليهم لعلهم يحذرون.
١٢٣ : ٢٠٤ ، ٢٤٧
سورة
الرعد : ١٣
الصفحه ٢٦٠ :
سنفترق
امتي على بضعٍ وسبعين فرقة ، أعظمهم فتنة ، قوم يقيسون الأمور برأيهم ، فيحرمون
الحلال ويحللون الحرام
الصفحه ٢٢١ : ، فيؤثر في رفع الحجر عن النكاح دون الثيبوبة. لانها لا تؤثر في جنس هذا
الحكم. وهو رفع الحجر.
وكقولهم
الصفحه ٧٥ : .
«غاية البادي : ص ٤١»
٤ ـ إذا وقع التعارض
بين المجاز والاشتراك ، فالمجاز أولى ، لان اللفظ المجاز إذا لم
الصفحه ٧٧ : (٤).
__________________
١ ـ لان اللفظ العام
إذا تجرد عن قرينة التخصيص ، يحمل على ما وضع له ، فيحصل مراد المتكلم وزيادة ،
بخلاف
الصفحه ١٥٨ :
ومنها : الفعل المنفي : خلافا لابي عبد
الله البصري ، لان الاضمار لابد منه ، وإضمار الصحة أولى
الصفحه ٢٠ : حياتهم المستقبلية ، من بين جوانب شخصيتهم.
هذا!! إذا لم نقل إنها تمثل الركيزة
الام ، التي تندك عندها
الصفحه ١٣٧ :
ولان الاستثناء عقيب مثله ، يعود إليه
دون المستثنى منه (١)
ولان الظاهر عدم الانتقال من الجملة قبل
الصفحه ١٤٤ : :
لا يجوز تخصيصه بالقياس (٣).
لان القياس عندنا باطل على ما يأتي ،
فيكف إذا عارض القرآن؟
السابع
الصفحه ١٦٠ : يكون المرفوع حكما من الاحكام.
والجواب : أن المراد
رفع المؤاخذة ، لان السيد إذا قال لعبده ، رفعت عنك
الصفحه ٢٣٢ :
لنا : أنه لو لم يعمل بالراجح لعمل
بالمرجوح ، وهو خلاف المعقول (١)
، ولان الاجماع من الصحابة وقع
الصفحه ٢١٠ :
المعتزلة (١)
، لان عدالة الاصل مجهولة ، والشك في الشرط يستلزم الشك في المشروط.
وإذا جزم راوي
الصفحه ١٠٠ :
بتكريرهما (١).
لعدم التكرر في قول السيد لعبده : إن
دخلت السوق فاشتر اللحم (٢)
، ولان مطلق