الصفحه ١٥ :
في الجدل.
٩ ـ الشيخ جمال الدين الحسين بن أبان
النحوي ، المصنف في الادب.
١٠ ـ الشيخ المفسر عز
الصفحه ٤٥ : من مفرداته ، أم ...
وهذا ماتم في هامش المتن ـ بعد وضع خط
فاصل بينهما ـ على النحو التالي :
أولا
الصفحه ٦٣ : الشرع الاسلامي ، لهذه الافعال المخصوصة ، من
قيام وركوع وسجود ونحوها ، لمناسبتها للمعنى الاول.
ومثل
الصفحه ٨١ : أو نهي أو استفهام بهل.
نحو : «وما تسقط من
ورقة إلا يعلمها» ، «ما ترى في خلق الرحمان من تفاوت
الصفحه ٩٢ : في الوجوب والندب لورودها في الندب تارة وفي الوجوب أخرى ، نحو «أقيموا
الصلاة» و «كاتبوهم إن علمتم فيهم
الصفحه ٩٨ : ء ـ مأخوذ في وجوب الواجب على نحو
الشرطية ، لوجوب الحج بالقياس إلى الاستطاعة.
وهذا!! هو المسمى (بالواجب
الصفحه ١٠٦ : .
وأمثلة الواجب
الكفائي كثيرة في الشريعة : منها تجهيز الميت والصلاة عليه ، ومنها إنقاذ الغريق
ونحوه من
الصفحه ١٢٣ : إليه ، وإلا!! فهو للاستغراق ، خلافا لابي هاشم.
لنا : أنه يؤكد بما
يقتضي العموم في ذلك ، نحو : قام
الصفحه ١٢٤ : : نحو كل وجميع.
لانك لا تقول : رأيت
الانسان كلهم ، ولا جاءني الكريم اجمعون.
«المعارج : ص ٣٥
الصفحه ١٢٥ :
الثاني :
الجمع المنكر لا يفيد العموم ، لانه
يوصف بالاقل (١)
، نحو جاءني رجال ثلاثة وأربعة وخمسة
الصفحه ١٥١ :
الوجوه ، بل يقتضي التسوية في الحكم فقط ، وذلك حاصل بين هاهنا.
«غاية البادي : ص ٧٨»
١ ـ نحو قول الآمر
الصفحه ١٥٨ : «ع» : لا صلاة إلا بطهور ، ولا صيام لمن لم يبيت الصيام ، ولا صلاة الا
بفاتحة الكتاب ، ونحو ذلك.
فقال
الصفحه ١٦٨ : ه» ، له نحو ٤٠٠ مصنف ، وكان يلقب بالباز الاشهب ، ولي القضاء بشيراز ،
وكان حاضر الجواب ، له مناظرات
الصفحه ٢٠٨ : «ص» : كذا ونحوه.
ومنها : ان الله
سبحانه قص القصة الواحدة بألفاظ مختلفة ، ومن المعلوم أن تلك القصة وقعت اما
الصفحه ٢٤٣ :
ولا بد أن يكون عالما بشرايط الحد
والبرهان والنحو واللغة والتصريف ، ويعلم الناسخ والمنسوخ وأحوال