الصفحه ٨ :
لقد استقبلت قصيدة التهامي استقبالا
رائعا وحل في القلوب حيث يقول :
حكم المنية في البرية جار
الصفحه ١٠ :
كلمات الثناء في حق المترجم
١ ـ يقول المحدث الكبير خاله الشيخ حسين
النوري في حقه : عالم فاضل
الصفحه ١٤ :
٢٠ ـ قاعدة القرعة وتشخيص مواردها.
٢١ ـ في أن الاصل ، وجوب القضاء ، في ما
وجبت فيه الاعادة.
٢٢
الصفحه ٢٨ :
باليد ; لا يحتاج
إليه في الاستمرار ، إذ الاخذ أمر مستمر على الفرض ، وإنما المعتبر هو عنوان كونه
الصفحه ٤٨ : الامانة
المالكية في الشبهات المفهومية والمصداقية حسب ما مرت إليه الاشارة.
الثالث : لا فرق في ما ذكرنا من
الصفحه ٥٠ :
ولا يخفى على المتأمل في عبائره يقطع
ببنائهم على كون المنافع مضمونة لدخولها تحت اليد فيشملها ما يدل
الصفحه ٤ : الفكرة ، لانه يجد في ثنايا التاريخ بل في متونه ، مجموعة
كبيرة من العلماء والمفكرين بين مقتول في المعارك
الصفحه ١٢ :
الدين ، وأخص بالذكر
السيد الكبير الشيرازي في مسألة تحريم التدخين الصادر عام ١٣٠٨ ه فقد ذكر غير
الصفحه ٢٤ :
يعتبر فيها إمكان
حصولها ويمتنع الاداء مع التلف : لانا نقول : الغاية إنما تصح في ما بقي فيه الموضوع
الصفحه ٣٢ :
ولكن الانصاف ، أن النفس بعد في تزلزل
من ذلك إذ نعلم مناط اقتضاء اليد على مال الغير ، أن يكون عليه
الصفحه ٣٣ :
كالمقبوض بالسوم
والمقبوض بالعقد الفاسد والغاصب الذي أذن له المالك ومع عدم التوكيل في القبض
الصفحه ٤٤ :
المقرر الرجوع في
الشبهة المصداقية إلى العموم ، وأما الاطلاق فيأتي فيه التأمل السابق حتى في مثل
الصفحه ٥١ :
بتبع العين فلا حاجة
إلى دعوى أنه كناية عن مطلق الاستيلاء حتى يستشكل فيه ، فتدبر.
الثاني
: بعد ما
الصفحه ٥٢ :
ثم إن الوجه فيما ذكرناه من التفصيل
ظاهر وشمول دليل اليد لموارد الضمان مما لا إشكال فيه ، والميزان
الصفحه ٥٣ :
أو تلف ، فالاقرب
تضمين الولي ، وجه القرب ، إن حفظ أموال الصبي واجب على الولي فإذا تركها في يده
فقد