الصفحه ١٤٢ : ذكرناه من
الشروط جهادهم ، وكذا حكم من مرق عن طاعة الإمام العادل أو حاربه أو بغى عليه أو
أشهر سلاحا في حضر
الصفحه ٥٤ : بهذا النص ذلك ، وأراده وهو صريح الإمامة (٣).
ولا يقدح فيما
ذكرناه موت هارون في حياة موسى ، لأنه لو
الصفحه ١٤٥ : التصرف فيها ببيع ولا هبة ولا غيرهما ، بل حكمها
ما ذكرناه ، وإلى الإمام تقبيلها والحكم فيها بما شاء ويلزم
الصفحه ٤٥ : ليس معصوما إليه
بالإمامة ماسة لا بد منه ولا بدل إلا باعتبارهما (١) لأن ثبوت
اللطف بالرئاسة العقلية على
الصفحه ١٤١ :
وهل يصح
الاستيجار عن الميت من الميقات مع القدرة على ذلك من بلده أم لا؟ فيه خلاف.
ومن تمام فضيلة
الصفحه ١١ : جميع المجالات ، ونبذ القوانين الوضعية الكافرة المستوردة.
وقد تم تحقيق
الكتاب في مؤسسة الإمام الصادق
الصفحه ٤٠ :
صدقهم. وشرط المعجز في دلالته على التصديق أن يكون متعذرا في جنسه أو صفته
المخصوصة ، لكونه من فعل
الصفحه ٤٦ : ، وكان اللطف واجبا بما بيناه متقدما وجبت الإمامة في كل زمان
من أزمان التكليف ، لوجوب الألطاف الدينية التي
الصفحه ١٠٤ :
وصلاة
جنائز أهل الإيمان ومن في حكمهم
إن كان للميت
ستة سنين فصاعدا صلى عليه فرضا ، وهي على
الصفحه ١٣ :
بسم
الله الرحمن الرحيم
الحمد لله على
ما عم من نعمه ، وخص من عوارف جوده وكرمه ، وصلاته على
الصفحه ٣٥ : بتصديق ما يجب اعتقاده من
وحدانية الله تعالى وعدله ونبوة أنبيائه وإمامة أوليائه ، وما يترتب على ذلك من
الصفحه ٥٣ : ، ولوجب عليه الإعلام بغرضه ، والإبانة عن
قصده ، لاستحالة التلبيس والتعمية عليه ، فكأنه
الصفحه ٥٥ : نفسه ، على وجه لم يعزله ولا استبدل به ، ولا خفاء أن الحاجة إليه بعد وفاته
آكد منها في حال حياته فكان
الصفحه ٩٧ : إمام الأصل ، أو من نصبه ( وناب ) (٢) عنه لأهليته
وكمال خصاله المعتبرة.
وحضور ستة نفر
معه ، وقيل
الصفحه ٨٨ : بعضها على
بعض في المثوبة والاستحباب ، فأفضلها المسجد الحرام ، ومسجد الرسول ، ومشهد كل
إمام من الأئمة