الصفحه ٦ :
ترجمة
المؤلف :
إن التأريخ قد
بخس المؤلف حقه حيث لم يذكر عنه شيئا جديرا بشخصيته العلمية الممتازة
الصفحه ٨ : الشيخ أسد الله
في المقابس : إن النسخة الموجودة عندي من هذا الكتاب تاريخ كتابتها سنة ٧٠٨ ، وطبع
ضمن
الصفحه ٩ : بسفح جبل « جوشن » إلى اليوم ، وذرية بني زهرة موجودة إلى
الآن في قرية الفوعة من قرى حلب (١).
وقد طلع
الصفحه ٥٣ : ، ورضاه صلىاللهعليهوآلهوسلم ، وسروره بكل ما ظهر منهم من ذلك.
فلو لا أنه
مراده لم يسغ (٢) له الرضى به
الصفحه ٤١ : الكتاب العزيز من ذكر الأنبياء المعينين
فيه.
وصدق نبينا
محمد بن عبد الله صلىاللهعليهوآلهوسلم معلوم
الصفحه ٥٠ : ، لمنافاته مدلول الأدلة.
وحينئذ يجب أن
يكون أمير المؤمنين علي بن أبي طالب ـ عليهالسلام ـ إماما بعد النبي
الصفحه ١٠١ : الذكور ، ويجزيه عنه الصدقة
عن كل ركعتين مد إن أمكنه وإلا فعن كل أربع إن وجده ، وإلا فللصلاة النهارية مد
الصفحه ٤ :
أن المهم
الجدير بالذكر هو أن الإسلام لا يفرق بين التركيز على العقيدة والشريعة ، ويندد
بالذين
الصفحه ٥٨ : الأئمة الأحد عشر بعد أمير المؤمنين ـ عليهالسلام ـ من ابنه الحسن إلى الحجة المهدي محمد بن الحسن ـ صلوات
الصفحه ١٣٤ : له ، فإذا زالت الشمس قطع
التلبية وأتى موضع الوقوف وعقد بنية الواجبة بمعتبراتها مستديما حكمها إلى
الصفحه ٥ :
باسم : « تقريب المعارف في العقائد والأحكام » وقد طبع ونشر.
٣ ـ أبو
المكارم عز الدين حمزة بن علي
الصفحه ١٧ : ء أمره تلميذا لواصل بن عطاء المعتزلي ثم
خالفه في خلق الأعمال وإنكار عذاب القبر. وذهب إلى أن لله تعالى
الصفحه ٧٤ : بفوت الصلاة قبل
إدراكه.
بعد الضرب طلبا
له في الجهات الأربع ، رمية سهم في حزن الأرض وسهمين في سهلها في
الصفحه ١١٥ : ، فإن كانت الرؤية له نهارا فهو لمستقبل ليلته لا لماضيها.
وأول ليلة منه
هي أول وقت ابتدأ ( فيه
الصفحه ١٣١ : أن يبقى من التاسع ما يدرك فيه عرفة آخر وقتها ، وللقارن والمفرد من
حين دخولهما إلى بعد الموقفين