الصفحه ٥٧ : يشهد
بذلك إلا شهادة الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم بأن حبهما واحد وبغضهما واحد (١) ، ودعاؤه له
بقوله
الصفحه ٥٤ : الحديث فيه : قال
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
: أرحم هذه الأمة. وأقضاهم علي ـ عليهالسلام.
وشرح
الصفحه ٨٩ : التربة الحسينية.
__________________
(١) في الجواهر : قيل
: إن ذات الصلاصل اسم الموضع الذي أهلك الله
الصفحه ٥١ :
منها : آية
مدحه لما تصدق بخاتمه في حال ركوعه ، قوله تعالى ( إِنَّما وَلِيُّكُمُ
اللهُ وَرَسُولُهُ
الصفحه ٥٥ :
خيبر (١) ونظائر هما. لأن محبة الله ورسوله مفيدة علو المنزلة
عندهما ، وهي ما أردناه.
من الفضيلة
الصفحه ١٠٧ : سميت بذلك
لأنها حباء من الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم
ومنحة منه ، وعطية من الله تفضل بها على جعفر بن
الصفحه ٦٠ : ـ ٢٨٩ وج ٣٦ ـ ١٩٢ ، الباب ٤٠ : نصوص الله على الأئمة ـ عليهمالسلام
ـ وص ٢٢٦ ، الباب ٤١ : نصوص الرسول
الصفحه ٥٩ : آمَنُوا أَطِيعُوا
اللهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ مِنْكُمْ ) (٤) وعموم الأمر وإطلاقه بوجوب
الصفحه ١٢٠ : غلظ من غبار نفض (٢) أو غيره ، أو تعمد كذب على الله أو على رسوله أو أحد
الحجج ـ عليهمالسلام ـ أو إذا
الصفحه ١١٤ : (٤).
وقسمته على ستة
أسهم هي :
سهم الله وسهم
رسوله ومنهم ذي القربى ولا يستحقها بعد الرسول سوى الإمام القائم
الصفحه ٦٢ :
وهذه وإن كانت
حجة قاطعة وطريقة معتمدة في إثبات إمامتهم ـ عليهمالسلام ـ إلا أنها تختص بنقل الطائفة
الصفحه ٨٨ : متعدي النجاسة ، لأن يابسها لا
بأس بالوقوف عليه ، وإن كان الأفضل خلافه ، غير أن مواضع العبادة يتفاضل
الصفحه ١٤١ :
الحج (١) قصد المدينة لزيارة الرسول وأهل بيته صلوات الله عليهم وسلامه.
__________________
(١) في
الصفحه ٧٢ : ودخول الحرم ومكة ومسجد الحرام وزيارة الكعبة ويوم عرفة وزيارة البيت
من منى.
وأربعة : لدخول
مدينة الرسول
الصفحه ٧ : « مقابس الأنوار » التي تقدمت (٢).
٣ ـ وقال الشيخ
حبيب الله الكاشاني : منهم علاء الدين وهو علي بن أبي