الصفحه ١٣٦ : (٢) ونوى مقارنا بآخر نيته الرمي حذفا واحدة بعد أخرى وكبر
مع كل حصاة داعيا بما ينبغي هناك.
والذبح وهو بعد
الصفحه ١٢٩ : وفاته بغيبته عنه لزمه فداؤه فإن شاهده بعد ذلك كسيرا لزمه ما
بين قيمته في حالي صحته وكسره ، والمشارك في
الصفحه ٧٢ : عشر ، وليالي الإفراد الثلاثة : ليلة تسعة عشر
وإحدى وعشرين وثلاث وعشرين.
وسبعة : لإحرامي
العمرة والحج
الصفحه ١٢٣ : والعهد والقضاء.
وإما سنة : وهو
ما عدا ذلك ، فالمطلق منه لا يجب في العمر أكثر من مرة واحدة بشرط الحرية
الصفحه ١٤٠ :
ويتحلل مما (١) أحرم منه.
فجملة أركان
الحج تسعة : النية في كل واجب ركنا كان أو غير ركن ، وإحراما العمرة
الصفحه ١٠٧ : بعد
القراءة « سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر » يقوله قائماً خمس
عشرة مرة (٢) وراكعا
الصفحه ١٤٥ :
وتقسم الغنيمة
المنقولة بين المجاهدين ، سهمان للفارس ، وسهم للراجل بعد ابتداء سد الخلل اللازم
سده
الصفحه ١٣ : سيدنا محمد نبيه صلىاللهعليهوآلهوسلم المؤيد بإعجاز وحيه (١) وكلمه ، النافذ أمره في عروب الوجود وعجمه
الصفحه ٥٧ : كلاما أحب أن أشير إليه حيث قال :
لنفرض أن النبي ـ عليهالسلام ـ ما نص عليه بالخلافة بعده ، أليس يعلم
الصفحه ٩١ : ، وسورة تامة بعدها ، لأن التبعيض في الفرائض لا يجوز ، وشرط القراءة
إعرابها وتصحيحها.
وكذا لا يجوز
الصفحه ٨٩ : الخرائج والجرائح : « نزل أبو جعفر ـ عليهالسلام ـ في ضجنان فسمعناه يقول ثلاث مرات : لا غفر الله لك ، فقال
الصفحه ١٦ : موجب زائد على ما هو عليه في ذاته ، لكان إما قديما ، فتلزم المماثلة
، وقد ثبت أنه لا مثل له تعالى من حيث
الصفحه ٢٢ :
معدوما ، واقعا مرتفعا ، في حالة واحدة ، فيتحقق بذلك بطلان الكتب ، وإن كان غير
معقول ، لكون العلم بكل واحد
الصفحه ٢٣ : (٦) ، وإيجابها الصفة وتعلقها بمتعلقها لما هي عليه في
نفسها لكونها لا تعلم إلا كذلك ، وهي مختلفة لا متضاد ولا
الصفحه ٣٩ :
أما
الكلام في ركن النبوة
فإن بعثة
الأنبياء ممكنة ، لكونها مقدورة وحسنة ، لاستنادها إلى حكيم منزه