الصفحه ٥٣ : صلىاللهعليهوآلهوسلم : « أنت مني بمنزلة هارون من موسى إلا أنه لا نبي بعدي
» (٣) ، ولا مندوحة عن أنه
الصفحه ١٠٤ : خمس تكبيرات بعد عقد
النية يأتي بعد الأولى بالشهادتين ، وبعد الثانية بالصلاة على النبي
الصفحه ٥٤ : بقي بعده لاستمر على ما كان له منه ، لاستحالة
عزله عنه.
ولما بقي علي ـ
عليهالسلام ـ بعد النبي
الصفحه ٥٠ : ، لمنافاته مدلول الأدلة.
وحينئذ يجب أن
يكون أمير المؤمنين علي بن أبي طالب ـ عليهالسلام ـ إماما بعد النبي
الصفحه ١٠٦ : ، لكان أتم فضلا وأعظم أجرا.
وصلاة النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم ، أفضل أوقاتها يوم الجمعة ركعتان ، يقرأ
الصفحه ١٣٤ :
ما يتقدم إحرام العمرة ، ويجب فيه من لبس ثوبيه وتعيين نيته لعقده بها (١) وبالتلبيات
الأربع المذكورة
الصفحه ٢١ : احتج به عليهم حجة ، ولا وجه مع ذلك
لبعثة نبي ولا إنزال كتاب ولا نصب دلالة ولا أمر ولا نهي.
والوجه في
الصفحه ٢٧ : .
ومعرفة الله
تعالى واجبة ، لكونها أصلا لجميع التكاليف المكتسبة ، عقلا وشرعا ، لكون اللطف
الذي هو العلم
الصفحه ١٢٦ :
ولبس ثوبيه (١) بعد تجرده من
المخيط يأتزر (٢) بأحد هما ويرتدي بالآخر ، وكل ما تصح الصلاة فيه معها
الصفحه ١٣٩ :
أن ينفر إلا في الأخير ولا لمن أراد النفر أولا أن ينفر إلا بعد الزوال
فأما إذا نفر أخيرا فلا بأس به
الصفحه ١٢٤ : يحتاج إليه لكونه فاقد
الاستطاعة صح حجه ولا يلزمه قضاؤه لو استطاع بعد ذلك.
ثم الحج إما
تمتع بالعمرة
الصفحه ٨٤ : .
وأما الوقت
فمعتبر لكون الصلاة مشروطة به (٣) لا تصح قبل دخوله ، وإنما تصح بعد خروجه قضاء ، كما في
وقتها
الصفحه ٣٣ : في المتجانسات (٢) ، على أنه لو
صح ـ وهيهات ـ لكان بين الموجودات والمستحق معدوم لم يوجد بعد ، فكيف
الصفحه ٤٦ : لا يحسن إلا معها ، لكونها شرطا
فيه (١) ، ولأن مع استقرار الشريعة واستمرارها إلى قيام الساعة يتعين
الصفحه ٦٥ : تفصيل (٢) ولا يعجب ، أو
إنكار لطول عمره بعد القطع على إثبات الفاعل المختار سبحانه ، لاستناده إليه ، أو