الصفحه ٧٠ :
ويجهر الإمام (١) بـ « بسم الله
الرحمن الرحيم » في السورتين فيما (٢) يجهر فيه بالقراءة وفيما يخافت
الصفحه ٦٩ : تساووا
فأصبحهم وجها (١٢).
وقد يجوز إمامة
أهل الطبقة المتأخرة عن غيرها بإذن المتقدمة إلا أن (١٣) يكون
الصفحه ٨٤ :
المشي أمامها (١).
ويقدم الميت
إلى شفير القبر ، فيجعل رأسه بإزاء موضع رجليه من القبر ، ثم يسلّ
الصفحه ٤٢ :
وأوجب (١) في الإمام
عصمته ، لأنه لو لم يكن كذلك لكانت الحاجة (٢) إليه فيه ، وهذا يتناهى (٣) من
الصفحه ٧٢ :
وعلى الإمام أن
يقرأ في الأولى من صلاة الجمعة سورة (١) الجمعة ، وفي الثانية المنافقين يجهر بهما
الصفحه ١٠ : عبد الله محمد
بن محمد بن النعمان المفيد الذي قيل فيه : كان « من جملة متكلمي الإمامية انتهت
إليه رياسة
الصفحه ٤١ : النبوة (٨) دليلها يكذب من ادعى أن شرعه (٩) لا ينسخ.
باب
( ما يجب
اعتقاده في الإمامة وما يتصل به (١٠
الصفحه ٤٤ : خلافها.
والإمامة
منساقة في أبنائه (١) من الحسن الى ابن الحسن المنتظر عليهمالسلام ، والوجه الواضح في
الصفحه ٧١ : الإمام سجدتا السهو.
فصل
( في صلاة
الجمعة وأحكامها )
صلاة الجمعة
فرض لازم مع حضور الإمام العادل
الصفحه ٧٩ : الأخرى فلحقت الإمام
قائماً في الثانية ، فاستفتحوا الصلاة وأنصتوا للقراءة ، فإذا ركع ركعوا بركوعه
وسجدوا
الصفحه ١٢٧ : الأموال الظاهرة كالمواشي والحرث والغرس (٣) ـ إلى الإمام عليهالسلام وإلى خلفائه النائبين عنه ، وإن
الصفحه ١١ :
الإمامية أسبق من أسس المعتزلة ، لأن الاعتزال مذهب جديد حصل في زمن واصل بن عطاء
في القرن الثاني للهجرة وخالف
الصفحه ٧٥ : ، ويجهر الإمام فيها بالقراءة كصلاة الجمعة ، والخطبتان
فيها (٣) واجبة كالجمعة إلا أنها (٤) في الجمعة قبل
الصفحه ٨ : » و «
الشافي في الإمامة » و « طيف الخيال » و « الشهاب في الشيب والشباب » و « تنزيه
الأنبياء » و « الانتصار
الصفحه ١٥ : اعتقاده في الإمامة ، ما يجب اعتقاده في الآجال والأسعار والأرزاق.
القسم الثاني في الفقه ، وفيه من الكتب