الصفحه ١٠٤ : (٣) منه سواه.
وصفته (٤) أن يحرم من الميقات بالعمرة ، وإذا وصل إلى مكة طاف بالبيت سبعا ، وسعى (٥) بين الصفا
الصفحه ٦٩ : الإمام
الأكبر الذي هو رئيس الكل ، فإن التقدم عليه لا يجوز بحال من الأحوال.
ولا يجوز أن
يكون مقام الإمام
الصفحه ٣٦ : (٦). والأولى في الخاطر أن يكون كلاما خفيا يسميه (٧) وإن لم يميزه
، والنظر في الدليل على الوجه الذي يدل سبب تولد
الصفحه ٨٠ : (٤).
والعريان الذي
لم يتمكن (٥) من ستر عورته (٦) يجب أن يؤخر الصلاة إلى آخر وقتها (٧) طمعا في وجود
ما يستتر
الصفحه ٣٨ : .
ولا تحابط بين (٣) مجراه وقبول
التوبة ، وإسقاط العقاب عندها تفضل من الله تعالى ، والوجه (٤) الذي ذكرناه
الصفحه ١١٠ : الثني ، وهو
الذي قد تمت له خمس سنين ، ويجوز من البقر والمعز الثني ، وهو الذي تمت له سنة
ودخل في الثانية
الصفحه ٦٤ : كعدمه ، وهو الذي يكثر ويتواتر فيلغى حكمه ، أو يقع (٢) في حال قد مضت
وأنت في غيرها ، كمن شك في تكبيرة
الصفحه ٩١ :
البقاء إلى الصباح من غير اغتسال كان عليه القضاء والكفارة (١).
وروي أن عليه
القضاء دون الكفارة
الصفحه ٣٣ :
اليه إلا به ، والتعريض للشيء في حكم إيصاله ، والنفع الذي أشرنا إليه هو
الثواب ، لأنه لا يحسن
الصفحه ٣٤ : : لأنه (٤) يتضمن اعتبارا
يخرج به من أن يكون عبثا أو عوضا (٥) يخرج به من أن يكون ظلما. فأما المفعول منه في
الصفحه ٤٥ : هو الوقت الذي يقع كل واحد منهما فيه. وما يجوز أن يعيش
اليه المقتول من الأوقات لو لم يقتل لا يسمي أجلا
الصفحه ٣٥ : الظلم منا لغيرنا (٧) في الحال
مستحقا من العوض المبلغ الذي لم يستحق فعله (٨) عليه.
والوجه في ذلك
: أنه
الصفحه ١١ :
ذلك البيت الجليل » (١).
والذي « كان نصير الدين الطوسي إذا جرى
ذكره في دروسه يقول : صلوات الله
الصفحه ١٠٨ :
وجهك والدار الآخرة ».
ثم يلبي فيقول (١) : « لبيك
اللهم لبيك (٢) إن الحمد والنعمة لك والملك لا
الصفحه ٤٦ :
لأحد (١) ، وربما كان ملكا ، وربما كان (٢) يجوز أن يملك
، لأنا قد نقول « الله تعالى قد رزقه دارا