الصفحه ١٠٩ : (١) وليصل ركعتي الطواف ثم يخرج (٢) من الباب
المقابل للحجر الأسود إلى الصفا (٣) فيسعى منه إلى المروة سبع مرات
الصفحه ١٤ :
إلى نطاق واسع يمارس
الفقيه فيه التفريع والتفصيل والمقارنة بين الأحكام وتطبيق القواعد العامة ويتتبع
الصفحه ٤٦ : ذكرناهما.
وإنما نضيف (١٣) الغلاء والرخص
إلى الله تعالى إذا فعل سببها (١٤) أو نضيفها (١٥) الى العباد إذا
الصفحه ٧٩ :
فرقة يجعلها بإزاء العدو وفرقة خلفه ، ثم يصلي من (١) وراؤه ركعة
واحدة ، فإذا نهضوا إلى الثانية صلوا
الصفحه ٣٧ : منا يستحق بطاعته الثواب مضافا الى
المدح ، لأنه تعالى كلفه على وجه يشق فلا بد من المنفعة ، ولا تكون هذه
الصفحه ٤٤ :
وهذا بعينه سبب
دخوله في الشورى ، وتحكيم الحكمين ، وإقرار كثير من الأحكام التي ذهب عليهالسلام الى
الصفحه ٥٠ : ء
غسل الوجه من قصاص شعر الرأس إلى محاذي (٦) شعر الذقن طولا ، وما دارت (٧) عليه الإبهام
والوسطى عرضا
الصفحه ٦٠ : شحمتي أذنيه ، ويهوي إلى السجود ويتلقى الأرض
بيديه معا قبل ركبتيه ، ويكون سجوده على سبعة أعضا
الصفحه ٧٢ : قبل الركوع وفي الثانية بعد الركوع.
وفي المسافر (٤) إذا أمّ
المسافر (٥) في صلاة الجمعة لم يحتج الى
الصفحه ٧٣ : ثلاثين ركعة ، وفي ليلة ثلاث وعشرين تغتسل وتصلي (٣) مائة ركعة ، ثم
تصلي (٤) كل ليلة إلى آخر الشهر ثلاثين
الصفحه ٩١ :
البقاء إلى الصباح من غير اغتسال كان عليه القضاء والكفارة (١).
وروي أن عليه
القضاء دون الكفارة
الصفحه ١٢٣ : في أقل
من أربعين ، فإذا بلغتها ففيها شاة إلى عشرين ومائة ، فإذا زادت واحدة ففيها شاتان
إلى ثلاثمائة
الصفحه ١٥ :
الاختصار وبساطة
التعبير ووضوح العبارة.
يقسم هذا الكتاب من حيث موضوعه إلى
قسمين :
القسم الأول
الصفحه ٣١ : ثان يؤدي إلى إثبات ذاتين لا حكم
لهما يزيد على حكم الذات الواحدة. ويؤدي أيضا إلى تعذر الفعل على القادر
الصفحه ١٠٧ : بلغ الحاج
الى ميقاته فليكن إحرامه منه ، وليغتسل وينشر (٦) ثوبي إحرامه يأتزر بأحدهما ويتوشح بالآخر