الصفحه ٤٦ : يجز الرزق على الله تعالى لاستحالة
الانتفاع فيه. وعلى هذا الذي ذكرناه لا يكون الحرام رزقا ، لأن الله
الصفحه ٦٧ : (٩) لها الصلاة أو أكثرها (١٠) في الوقت
لزمها قضاء تلك الصلاة والمغمى عليه لمرض أو غيره مما لا يكون هو
الصفحه ٨٩ : رمضان ـ لا يجب فيه (٣) التعيين ، بل نية القربة فيه كافية ، حتى لو نوى صومه
لغير (٤) شهر رمضان لم يقع إلا
الصفحه ١٠٨ :
وجهك والدار الآخرة ».
ثم يلبي فيقول (١) : « لبيك
اللهم لبيك (٢) إن الحمد والنعمة لك والملك لا
الصفحه ١٢٥ :
ويجوز (١) أن يختص بالزكاة بعض هذه الأصناف دون بعض ، والأحوط أن
لا يخلي (٢) صنفا من شيء يخرجه
الصفحه ١٣ : بالقواعد الأصولية التي لا بد لمثله من الأخذ
بها في مجابهة المسائل الفقهية وكان موضوع أخذ القواعد الأصولية
الصفحه ٣٦ : العلم باستحقاق
الثواب والعقاب الذي هو لطف في فعل الواجب العقلي لا يتم إلا بحصول هذه المعرفة ، ومالا
يتم
الصفحه ٤٤ : جرى فيما (٥) لا يمكن العلم به لفقد أذينة (٦) (٧) وانسداد الطرق
إليها وجب ظهور الإمام عليهالسلام
الصفحه ٥٠ :
باب
( في الاستنجاء
وكيفية الوضوء والغسل )
الاستنجاء واجب
لا يجوز الإخلال به ، والجمع بين
الصفحه ٥٥ : يجوز ذلك فيما لا يجوز أكل
لحمه ولا في جلود الميتة ودبغت وتجوز الصلاة في الخز الخالص ولا يجوز في
الصفحه ٥٩ : وَمَماتِي
لِلّهِ رَبِّ الْعالَمِينَ ، لا شَرِيكَ لَهُ وَبِذلِكَ أُمِرْتُ وأنا من المسلمين ».
ثم يتعوذ
الصفحه ٦٠ : لقمان
وسجدة حم وسجدة النجم
(٢) لا
(٣) مساويا
(٤) لإبطه
(٥) والواحدة
(٦) لم ترد في
المخطوط
الصفحه ٦٤ :
أو ثوب مغصوب ، أو في (١) مكان مغصوب ، أو سها فصلى الى غير القبلة.
ومن السهو ما
لا حكم له ووجوده
الصفحه ٦٦ : التسليم ويسجد (٤) سجدتي السهو ، ومن تكليم في الصلاة ساهيا بما لا يجوز
مثله فيها فعليه سجدتا السهو ، ومن
الصفحه ٨٠ : ـ ٤٥٨.
(٢) إن
(٣) دائما
(٤) في السجود
(٥) وأما العريان
الذي لا يمكن
(٦) عورة
(٧) أوقاتها