الصفحه ٣٠ : حي لوجوب رجوع حكمها إلى ذلك ، فلم
يبق إلا لأن (٣) توجد لا في محل.
ولا يجوز أن يكون
له في نفسه صفة
الصفحه ٣٢ :
يجري (٣) فيما ذكرناه مجرى الحسن ، لأن الحسن قد يفعله لحسنه (٤) لا لحاجة
اليه.
ولا يجوز أن
يريد تعالى
الصفحه ٣٤ : الدنيا غير واجب ، لأنه لو وجب لأدى إلى وجوب ما لا يتناهى ، ولكان
القديم تعالى غير منفك (١) في حال من
الصفحه ٦٩ : الركعتين الأخيرتين (٢) تطوعا ، فإن
دخل مقيم في صلاة المسافر (٣) وجب عليه أن لا (٤) ينفتل من (٥) صلاته بعد
الصفحه ٢٩ : التعلق لا يصلح إلا من الموجود كونه
قديما (٦) ، لانتهاء الحوادث اليه.
ويجب كونه حيا
، وإلا لم يصح كونه
الصفحه ٣١ : ، وبمثل ذلك
نعلم أنه لا يدرك بسائر الأجسام (٣).
ويجب أن يكون
تعالى واحدا لا ثاني له في القدم ، لأن إثبات
الصفحه ٣٥ :
منقطع ، لأنه جار مجرى المثامنة والأرش ، فلو (١) كان دائما
لكان العلم بدوامه شرطا في حسنه ، فكان لا
الصفحه ٧١ : والمرض والعمى ، وأن
تكون المسافة بينها وبين المصلي أكثر من فرسخين والممنوع لا شك في عذره.
والخطبتان لا
الصفحه ٤٩ : مطهّر ، يجوز التوضي به والاغتسال به
مستقلا (٢).
وموت ما لا نفس
له (٣) كالذباب والجراد وما أشبههما في
الصفحه ٦٢ : يجب
اجتنابه في الصلاة وحكم ما يعرض فيها )
لا يجوز للمصلي
اعتماد الكلام في الصلاة بما خرج عن قرآن أو
الصفحه ٦٣ :
ينقض الطهارة كان عليه ان يغسله ويعود وبنى (١) على صلاته بعد
أن لا يكون استدبر القبلة أو أحدث ما
الصفحه ٧٠ : لا يقرأ فيما يجهر (٥) فيه ويلزمه
القراءة فيما خافت فيه الإمام (٦) وروي أنه بالخيار فيما خافت فيه
الصفحه ٣٧ : ، فلهذا لم نفردها (٤) بالذكر ، فأما
الذم فيستحق فعل القبيح وبأن لا يفعل الواجب ، وأما العقاب فيستحق
الصفحه ٣٩ :
وشفاعة النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم إنما هي في إسقاط عقاب العاصي لا في زيادة المنافع ، لأن
حقيقة
الصفحه ٤١ : .
وكل من صدّقه
نبينا (٤) من الأنبياء المتقدمين فإنما علينا تصديق نبوته بخبره (٥) ، ولو لا ذلك
لما كان