الصفحه ٣٧ :
فهو الضرر المستحق المقارن للاستخفاف (١) والإهانة ، وأما العوض فهو النفع الحسن الخالي من تعظيم
الصفحه ٣٨ : .
ولا تحابط بين (٣) مجراه وقبول
التوبة ، وإسقاط العقاب عندها تفضل من الله تعالى ، والوجه (٤) الذي ذكرناه
الصفحه ٥٧ : جماعة في سفر أو حضر
، ويجبان عليهم فرادى سفرا وحضرا في الفجر والمغرب وصلاة الجمعة.
والإقامة (٢) من
الصفحه ٦٠ : سجودا واجبا ، ولا يجوز (٢) أن يزاد في صلاة الفريضة.
فاذا فرغ من
قراءته ركع مادّا لعنقه مستويا
الصفحه ٧٦ : الصلاة بالتكبير (٣) ، ثم يقرأ الفاتحة وسورة ، ويستحب أن يكون من طوال
السور ، ويجهر بالقراءة ، فإذا فرغت
الصفحه ٧٧ :
فصل
( في صلاة
السفر )
فرض (١) السفر في كل
صلاة من الصلوات (٢) الخمس ركعتان إلا المغرب فإنها
الصفحه ٨٥ :
فإذا كبر الخامسة خرج من الصلاة بغير تسليم ، وهو يقول « اللهم عفوك عفوك ».
ويستحب أن يقوم
مقامه
الصفحه ٩٢ : من جملة العشرة ، وصوم النذر إذا علق بسفر
وحضر (٣) ، واختلفت الرواية في كراهية صوم التطوع (٤) في السفر
الصفحه ٩٦ :
الأول مولد النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم ، واليوم السابع والعشرين من شهر (١) رجب يوم
المبعث
الصفحه ٩٩ : كان
فرضا.
ولا بد فيه من
نية ، والصوم شرط في صحته (٣).
ولا يجوز
الاعتكاف إلا في مسجد (٤) صلى فيه
الصفحه ١٠٨ : أحرم لك جسدي » ـ إلى آخر
الكلام.
وليلب كلما صعد
علوا أو هبط سفلا أو نزل من (٤) بعيره أو ركب وعند
الصفحه ١١٢ : ولا حج (٤) عليه من قابل.
ويجب على
المرأة عدم المطاوعة في الجماع ، وإلا فعليها (٥) مثل ما يجب على
الصفحه ١١٩ : ملك النصاب ، وأن يكون في يد
مالكه ، وهو غير ممنوع من التصرف فيه.
ولا زكاة في
المال الغائب عن صاحبه
الصفحه ١٢٧ :
ومستحق الفطرة
كمستحق الزكاة الجامع بين الفقر والإيمان والمتنزه عن الكبائر.
ولا يعطى
الفقير من
الصفحه ١٤ : الشريعة من الكتاب والأخبار المتواترة والمحفوفة
بقرائن العلم ، وهذا يحتاج إلى فضل اطلاع على الأحاديث وإحاطة