الصفحه ٢٥١ :
وإن قضاء الشهوة أعمّ من الجماع ، والجماع
أعمّ من الزنى ، وألزنى يكون كثيراً مع عدم الإحصان
الصفحه ١٤٤ : في المحنة كيحيى بن معين. مع أن أحمد ليس من المتعنتين ، ولا من
المتشددين.
فمن شيوخه : عامر بن صالح
الصفحه ١٤٥ :
عن عامر بن صالح؟
وقال الذهبي : واهن. لعلّ ما روى أحمد عن أحد أوهى منه ، مع غلّو الذهبي (١) ، في
الصفحه ٥٢ : تاريخ الشيعة :
فكانت الدعوة إلى التشيع لعلي من محمد
تمشي معه جنباً لجنب مع الدعوة إلى شهادة أن لا إله
الصفحه ٧٠ : ، وإظهار الطَّرية ... (٢).
٣ـ وقال الخازن في تفسيره :
التقية لا تكون إلاّ مع خوف القتل مع
سلامة
الصفحه ٧٣ : وخفاءً
أمران :
أحدهما
: خوف العارفين مع قلّتهم ، من علماء السوء ، وسلاطين الجور ، وشياطين الخلق ، مع
الصفحه ٨٩ : محمد ربّه؟ فقالت :
__________________
(١) المرجئة فرقة من
كبار الفرق الإسلامية تقول. لا يضر مع
الصفحه ١٠٥ :
وعليه : ليس المستفاد منها أن أبا بكر
وعمر لم يمحضا الإيمان.
نعم : لا يثبت بها إيمان واحد معين
الصفحه ١٣٠ : فاسق ، وهو غير معلوم ولا معين أ هـ (٢).
وقال الغزالي في ( المستصفى ) :
وزعم قوم أن حالهم كحال
الصفحه ١٤٣ : ، والفتك ، والحيات ، والعقارب
، والسموم ، والسباع في الجادة أعظم ضرراً منها في ثنيات الطريق ، مع أن داءهم
الصفحه ١٤٦ : : ترك المحاسبي ميراث أبيه وقال :
أهل ملتين لا يتوارث (١) لأن أباه كان واقفيّاً.
وقال يحيى بن معين
الصفحه ١٤٧ : ـ وهو الدليل على عدالتهم ـ لم يتناول الأفراد
بالنصوصية إنّما غايته عموم ، مع أن دليل شمول الصحبة لمطلق
الصفحه ١٤٨ : لا يضر معها عمل غير الكفر فتكون
الصحبة أعظم من الإيمان ، ويكون هذا أخص من مذهب مقاتل ، وأتباعه من
الصفحه ١٥٩ :
٨ ـ وهذا قزمان بن الحرث شهد أحداً ، وقاتل
مع النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم قتالاً
شديداً فقال
الصفحه ٢٠٤ : في جبهة الناصرية ضد الاحتلال
الإنكليزي استصفى الحبوبي السيد الحكيم لنفسه ، وصحبه معه وأولاه ثقته