الصفحه ١٦ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
يأمرني بزيارة الإمام الحسين ، وكانت الرؤيا في صباح اليوم الأوّل من محرّم ، وبعد
أنْ استيقظت أخذت
الصفحه ١٨٥ : قرنه والحسن يقتل بالسمّ ، والحسين بالذبح.
قال : فأين مكانهم؟
قال صلىاللهعليهوآلهوسلم
: في
الصفحه ٣٤٣ : لهم ذلك الكتاب ، من اختلافهم ولغطهم (١).
وقال في المعجم الوسيط : ( هَجَرَ ) ..
هجراً : تباعد
الصفحه ١٠٨ : لقيط الأشجعي ، عن رياح بن الحارث قال : جاء رهط إلى عليّ
بالرحبة فقالوا : السلام عليكم يا مولانا. فقال
الصفحه ٣٨٧ :
عليه وسلّم وعلى رأسه ولحيته التراب. فقلت : ما لك يا رسول الله؟ قال : شهدت قتل
الحسين آنفاً (١).
وقال
الصفحه ١٦٠ : ، وإنّ عليها لأباريق مثل عدد نجوم
السماء ، وإنّي وأنت والحسن والحسين وفاطمة وعقيل وجعفر في الجنّة إخواناً
الصفحه ٥٠٩ : والنسائي : متروك الحديث. وقال
النسائي مرّة : ليس بثقة. وقال حسين بن محمّد القبابي : تركوه. وقال أبو حاتم
الصفحه ٢٩٥ : ء في صحيح البخاري ومسلم وغيرهم ، فما أدري كيف تكون المعادلة ..
إذا كان غضب فاطمة ، هو غضب الله ، وإنّ
الصفحه ٥٤٠ : . وسبب اختلافهم : هل قيل ذلك في زمان النبيّ صلّى الله
عليه وسلّم؟ أو إنّما قيل في زمان عمر (٢).
ابتدعوا
الصفحه ٤٤٨ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
الذي هو سيّد البلغاء ، وأفصح العرب ، لو كان يريد الزمن البعيد ، لقال : يأتي
زمان ، أو يكون في آخر
الصفحه ٥٥٧ : كَمِثْلِهِ شَيٌْ وَهُوَ
السَّمِيعُ البَصِيرُ )
(٣).
فالله سبحانه وتعالى لا تدركه الأبصار ،
لا يحدّ في زمان
الصفحه ٤٨٨ : الخلفاء قبله ، وخاصّة في السنوات الخمس والعشرين الأخيرة من حكمه. وكلّما مرّ
الزمان ، كانت رغبة المسلمين
الصفحه ٥١١ : المسلمون بعد ذلك الزمان وحتّى أيّامنا هذه ، وتعدّدت التناقضات
التي حتّى خالفوا في العشرات منها صريح الآيات
الصفحه ١٢٠ : ، من ركب فيها نجا ،
ومن تخلّف عنها غرق ، ومن قاتلنا في آخر الزمان فكأنّما قاتل مع الدجال » (٤).
وروى
الصفحه ٣١ : ينطق به وحي القى في روعه وأوحى في قلبه ، ومن
لا يتكلّم عن الميول النفسانية ويعتمد في منطقه على الوحي